أثارت وفاة طالبة مصرية تقيم في المملكة المتحدة متأثرة بجروح إثر هجوم عصابة فتيات عليها في حافلة، غضبا شديدا في مصر ما دفع وزير الخارجية البريطاني إلى الإعراب عن حزنه وتقديم تعازيه.
وكتب وزير الخارجية بوريس جونسون في تغريدة «أنا حزين جدا لوفاة المواطنة المصرية مريم مصطفى في المملكة المتحدة. تعازيّ لأقارب مريم».
وأضاف «لقد أكدت لوزير الخارجية المصري سامح شكري أن شرطة نوتنغهامشير (مقاطعة بوسط إنجلترا)، تحقق في القضية».
يذكر أن مريم (18 عاما) قضت متأثرة بجروحها (الأربعاء).
وكانت دخلت في غيبوبة بعد أن تعرضت مساء 20 فبراير 2018 لهجوم من عصابة فتيات في نوتنغهام.
وأظهر شريط فيديو لهواة بثته وسائل إعلام بريطانية الشابة المصرية وهي تجلس في مؤخرة حافلة وتتعرض للاعتداء من قبل العديد من الأشخاص.
وأثار إعلان وفاة هذه الطالبة الشابة غضبا عارما في مصر خصوصا في وسائل التواصل الاجتماعي.
وطلبت قنصلية مصر في المملكة المتحدة أن تتم سريعا إحالة المسؤولين عن الجريمة إلى القضاء.
وقالت شرطة المنطقة في بيان لها «إنها تنتظر نتائج التشريح لتحديد أسباب الوفاة، لكنها تعتبر القضية جريمة كبرى».
وأضافت أنه تم أخذ أقوال شابة عمرها 17 عاما بشبهة العنف وذلك في إطار التحقيق، ووضعت قيد المراقبة.
وقال والد الضحية «أريد العدالة لابنتي. كانت كل شيء لي ودائما على استعداد لمساعدة الجميع».
وكتب وزير الخارجية بوريس جونسون في تغريدة «أنا حزين جدا لوفاة المواطنة المصرية مريم مصطفى في المملكة المتحدة. تعازيّ لأقارب مريم».
وأضاف «لقد أكدت لوزير الخارجية المصري سامح شكري أن شرطة نوتنغهامشير (مقاطعة بوسط إنجلترا)، تحقق في القضية».
يذكر أن مريم (18 عاما) قضت متأثرة بجروحها (الأربعاء).
وكانت دخلت في غيبوبة بعد أن تعرضت مساء 20 فبراير 2018 لهجوم من عصابة فتيات في نوتنغهام.
وأظهر شريط فيديو لهواة بثته وسائل إعلام بريطانية الشابة المصرية وهي تجلس في مؤخرة حافلة وتتعرض للاعتداء من قبل العديد من الأشخاص.
وأثار إعلان وفاة هذه الطالبة الشابة غضبا عارما في مصر خصوصا في وسائل التواصل الاجتماعي.
وطلبت قنصلية مصر في المملكة المتحدة أن تتم سريعا إحالة المسؤولين عن الجريمة إلى القضاء.
وقالت شرطة المنطقة في بيان لها «إنها تنتظر نتائج التشريح لتحديد أسباب الوفاة، لكنها تعتبر القضية جريمة كبرى».
وأضافت أنه تم أخذ أقوال شابة عمرها 17 عاما بشبهة العنف وذلك في إطار التحقيق، ووضعت قيد المراقبة.
وقال والد الضحية «أريد العدالة لابنتي. كانت كل شيء لي ودائما على استعداد لمساعدة الجميع».