دعت الأمم المتحدة اليوم (الثلاثاء)، إلى وصول المساعدات الإنسانية بالكامل للمدنيين داخل منطقة الغوطة الشرقية السورية وخارجها، لتلبية احتياجاتهم الملحة، وذلك بعد أن فر نحو 50 ألفا في الأيام القليلة الماضية.
وذكرت مفوضية الأمم المتحدة العليا لشؤون اللاجئين أن ما يقدر بنحو 104 آلاف شخص شردوا بسبب القتال داخل وحول مدينة عفرين بشمال سورية، مشيرة إلى أن نحو عشرة آلاف آخرين تقطعت بهم السبل وهم يحاولون العبور إلى مناطق آمنه.
من جهتها، دعت بريطانيا المجتمع الدولي إلى عدم إعطاء الفرصة للمسؤولين عن انتهاكات حقوق الإنسان في سورية بالإفلات من العقاب.
وقال نائب رئيس المندوب الدائم لبريطانيا لدى الأمم المتحدة السفير جوناثان الان أمس (الأثنين) خلال اجتماع بشأن حقوق الإنسان في سورية، إنه لا بد من تذكّر وتسجيل الجرائم المرتكبة ضد الشعب السوري لأجل إمكانية تحقيق العدالة والمصالحة مستقبلًا.
وذكرت مفوضية الأمم المتحدة العليا لشؤون اللاجئين أن ما يقدر بنحو 104 آلاف شخص شردوا بسبب القتال داخل وحول مدينة عفرين بشمال سورية، مشيرة إلى أن نحو عشرة آلاف آخرين تقطعت بهم السبل وهم يحاولون العبور إلى مناطق آمنه.
من جهتها، دعت بريطانيا المجتمع الدولي إلى عدم إعطاء الفرصة للمسؤولين عن انتهاكات حقوق الإنسان في سورية بالإفلات من العقاب.
وقال نائب رئيس المندوب الدائم لبريطانيا لدى الأمم المتحدة السفير جوناثان الان أمس (الأثنين) خلال اجتماع بشأن حقوق الإنسان في سورية، إنه لا بد من تذكّر وتسجيل الجرائم المرتكبة ضد الشعب السوري لأجل إمكانية تحقيق العدالة والمصالحة مستقبلًا.