اتهم برلماني حوثي قادة الميليشيات الانقلابية بالتورط في نشر السموم والأمراض السرطانية في اليمن من خلال تهريب أكثر من 429 طناً من المبيدات الزراعية الخطيرة والمحظورة، خلال الأعوام الثلاثة الماضية.
واتهم التقرير الذي نشره البرلماني المقرب من الحوثيين أحمد سيف حاشد والذي يحمل عنوان (استيراد السموم والموت المسرطن)، «مؤسسة دغسان» التي يمتلكها القيادي الحوثي دغسان أحمد دغسان من أبناء محافظة صعدة، بالاستحواذ على سوق المبيدات الزراعية المحظورة والخطرة. وكشف ضبط أكثر من 251 طنا باسم المؤسسة، و115 طنا لقيادي آخر يُدعى صالح عجلان.
وأكد التقرير الذي فضح الميليشيات الحوثية أن الأسباب الرئيسية لانتشار الأمراض والأوبئة وارتفاع أعداد المصابين بالسرطان في اليمن خلال فترة الانقلاب، أن موردي تلك السموم لا يزالون مستمرين في عمليات الاستيراد ما ينذر بكوارث خطيرة، مطالبا بإجراءات رادعة ضد جالبي السموم والخراب والموت المسرطن لليمنيين.
ولفت التقرير إلى أن كمية كبيرة من المبيدات المحظورة تقوم قيادات حوثية بتهريبها، تم ضبطها والإفراج عنها من مخازن وزارة الزراعة التي تسيطر عليها الميليشيات بعد تدخل نافذين حوثيين ما يثير الكثير من الشكوك حول تلك الإجراءات.
وقال البرلماني حاشد إن تلك المبيدات الخطرة تدخل اليمن أمام سمع أجهزة الدولة التي تسيطر عليها الميليشيات ويتم الإفراج عن شاحنات المبيدات بمجرد دفع أو تحصيل الرسوم، متهماً حكومة الانقلاب بتسهيل دخول تلك المبيدات المحظورة، وتساءل: «هل سمعتم عن محاكمة مهرب مبيدات محظورة أو سجنه»؟.
واتهم التقرير الذي نشره البرلماني المقرب من الحوثيين أحمد سيف حاشد والذي يحمل عنوان (استيراد السموم والموت المسرطن)، «مؤسسة دغسان» التي يمتلكها القيادي الحوثي دغسان أحمد دغسان من أبناء محافظة صعدة، بالاستحواذ على سوق المبيدات الزراعية المحظورة والخطرة. وكشف ضبط أكثر من 251 طنا باسم المؤسسة، و115 طنا لقيادي آخر يُدعى صالح عجلان.
وأكد التقرير الذي فضح الميليشيات الحوثية أن الأسباب الرئيسية لانتشار الأمراض والأوبئة وارتفاع أعداد المصابين بالسرطان في اليمن خلال فترة الانقلاب، أن موردي تلك السموم لا يزالون مستمرين في عمليات الاستيراد ما ينذر بكوارث خطيرة، مطالبا بإجراءات رادعة ضد جالبي السموم والخراب والموت المسرطن لليمنيين.
ولفت التقرير إلى أن كمية كبيرة من المبيدات المحظورة تقوم قيادات حوثية بتهريبها، تم ضبطها والإفراج عنها من مخازن وزارة الزراعة التي تسيطر عليها الميليشيات بعد تدخل نافذين حوثيين ما يثير الكثير من الشكوك حول تلك الإجراءات.
وقال البرلماني حاشد إن تلك المبيدات الخطرة تدخل اليمن أمام سمع أجهزة الدولة التي تسيطر عليها الميليشيات ويتم الإفراج عن شاحنات المبيدات بمجرد دفع أو تحصيل الرسوم، متهماً حكومة الانقلاب بتسهيل دخول تلك المبيدات المحظورة، وتساءل: «هل سمعتم عن محاكمة مهرب مبيدات محظورة أو سجنه»؟.