شنت قوات نظام الأسد حملة اعتقالات واسعة في صفوف الأطباء والطواقم والمؤسسات الطبية الفلسطينية في العاصمة دمشق وريفها.
وأعلنت المؤسسات الطبية الفلسطينية أن المشافي والمستوصفات الطبية التابعة لها خرجت عن الخدمة، ولم يعد باستطاعتها إسعاف الجرحى والمصابين والمرضى بعد أن دمرتها طائرات وصواريخ قوات نظام الأسد.
وأشارت المؤسسات الطبية في بيان لها اليوم (السبت)، إلى أن الأجهزة الأمنية التابعة للنظام تواصل اعتقال الطبيب هايل حميد منذ اعتقاله من عيادته قبل ست سنوات، بتهمة تطبيب الجرحى والمرضى ومساعدتهم.
وذكرت أن الطواقم والمؤسسات الطبية في مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين جنوب دمشق كانت وما زالت تتعرض لانتهاكات جسيمة من قبل قوات نظام الأسد وطائراته الحربية، عبر قصف المشافي واستهداف سيارات الإسعاف، واعتقال وقتل الكوادر الطبية، وراح ضحيتها العشرات من مسعفين وممرضين واختصاصيين.
وأعلنت المؤسسات الطبية الفلسطينية أن المشافي والمستوصفات الطبية التابعة لها خرجت عن الخدمة، ولم يعد باستطاعتها إسعاف الجرحى والمصابين والمرضى بعد أن دمرتها طائرات وصواريخ قوات نظام الأسد.
وأشارت المؤسسات الطبية في بيان لها اليوم (السبت)، إلى أن الأجهزة الأمنية التابعة للنظام تواصل اعتقال الطبيب هايل حميد منذ اعتقاله من عيادته قبل ست سنوات، بتهمة تطبيب الجرحى والمرضى ومساعدتهم.
وذكرت أن الطواقم والمؤسسات الطبية في مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين جنوب دمشق كانت وما زالت تتعرض لانتهاكات جسيمة من قبل قوات نظام الأسد وطائراته الحربية، عبر قصف المشافي واستهداف سيارات الإسعاف، واعتقال وقتل الكوادر الطبية، وراح ضحيتها العشرات من مسعفين وممرضين واختصاصيين.