غادر أكثر من 105 آلاف مدني الغوطة الشرقية المحاصرة منذ أن بدء النظام السوري حملته قبل شهر لانتزاع السيطرة على المنطقة، بحسب ما نقلت وكالة الإعلام الروسية عن وزارة الدفاع التي أشارت إلى أن 700 آخرين خرجوا أمس (السبت).
على الصعيد نفسه، أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان أمس بأن نظام الأسد أوقف قصفه لدوما، آخر معقل للمعارضة المسلحة في الغوطة، بعد منتصف الليل، فيما يستعد مقاتلون معارضون مغادرة ما تبقى من المنطقة التي كانت خاضعة لسيطرتهم.
وغادر آلاف المقاتلين وأسرهم حرستا المجاورة بالحافلات أمس الأول بعد اتفاق مع المدينة لتسليم المدينة، ووافق مقاتلو المعارضة في بلدات أخرى صغيرة قريبة على المغادرة تحت ظروف مشابهة.
ويعني ذلك أن دوما فقط هي المتبقية تحت سيطرة مقاتلي المعارضة في الغوطة.
وذكر مقاتلون في المعارضة أن نحو سبعة آلاف مقاتل وأسرهم ومدنيين آخرين لا يريدون البقاء تحت حكم الأسد غادروا بلدات زملكا وعربين وجوبر اعتبارا من أمس.
ومن جهة أخرى، ذكر قصر الاليزيه في بيان أمس أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون اتصل هاتفيا بنظيره التركي رجب طيب أردوغان وعبر له عن قلقه إزاء الهجوم الذي تشنه تركيا في منطقة عفرين السورية، وشدد على ضرورة إفساح المجال كاملا أمام إدخال المساعدات الإنسانية.
على الصعيد نفسه، أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان أمس بأن نظام الأسد أوقف قصفه لدوما، آخر معقل للمعارضة المسلحة في الغوطة، بعد منتصف الليل، فيما يستعد مقاتلون معارضون مغادرة ما تبقى من المنطقة التي كانت خاضعة لسيطرتهم.
وغادر آلاف المقاتلين وأسرهم حرستا المجاورة بالحافلات أمس الأول بعد اتفاق مع المدينة لتسليم المدينة، ووافق مقاتلو المعارضة في بلدات أخرى صغيرة قريبة على المغادرة تحت ظروف مشابهة.
ويعني ذلك أن دوما فقط هي المتبقية تحت سيطرة مقاتلي المعارضة في الغوطة.
وذكر مقاتلون في المعارضة أن نحو سبعة آلاف مقاتل وأسرهم ومدنيين آخرين لا يريدون البقاء تحت حكم الأسد غادروا بلدات زملكا وعربين وجوبر اعتبارا من أمس.
ومن جهة أخرى، ذكر قصر الاليزيه في بيان أمس أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون اتصل هاتفيا بنظيره التركي رجب طيب أردوغان وعبر له عن قلقه إزاء الهجوم الذي تشنه تركيا في منطقة عفرين السورية، وشدد على ضرورة إفساح المجال كاملا أمام إدخال المساعدات الإنسانية.