جدد نائب رئيس الاستخبارات اللواء أحمد عسيري موقف الرياض المؤكد على أن قضية قطر صغيرة جداً، مقللاً من أهمية الأزمة القطرية عند سؤاله عما إذا ناقش السعوديون القضية مع حلفائهم الأمريكيين في واشنطن بالقول إن «العلاقات مع الولايات المتحدة إستراتيجية، وحين نتحدث عن الإستراتيجية نتحدث عن الازدهار والاقتصاد، هناك العديد من القضايا الأهم من الأزمة القطرية، فهي أصغر من أن نناقشها في مثل تلك الاجتماعات التي تمت في الولايات المتحدة».
وأكد اللواء عسيري، على هامش مؤتمر (بعد سقوط داعش في العراق أين نحن من جهود مكافحة الإرهاب)، الذي نظمه مجلس الشيوخ الفرنسي في باريس أمس الأول (السبت)، أن الاتفاق القائم «بيننا وبين أصدقائنا في واشنطن يقضي بمواصلة العمل سويا، من أجل استقرار المنطقة ضد الجماعات الإرهابية والمتطرفة والدول التي تحاول تصدير أفكارها خارج الحدود»، مشددا على الحاجة إلى «الالتزام بالقانون الدولي، واحترام أمن الدول، وعدم التدخل في الشؤون الداخلية للبلدان».
وقال عسيري في تصريحات أدلى بها لـ«يورونيوز» إنه منذ اليوم الأول للنزاع في اليمن، والمملكة تعمل على 3 محاور؛ أولا تضافر الجهود مع المجتمع الدولي، والحكومة اليمنية المعترف بها دوليا من أجل الوصول إلى حل سياسي بين الأطراف اليمنية المختلفة، مضيفاً «ثانيا: لا ندخر جهدا في العمل على تقليص الأزمة الإنسانية في اليمن، التي نتجت عن عدم الاستقرار والانقلاب الذي قامت به الميليشيات في هذا البلد، والمحور الثالث هو أننا ندعم الجيش اليمني من أجل السيطرة على المناطق الخاضعة للحكومة اليمنية، والضغط على الميليشيات لدفعها نحو طاولة المفاوضات».
وأكد اللواء عسيري، على هامش مؤتمر (بعد سقوط داعش في العراق أين نحن من جهود مكافحة الإرهاب)، الذي نظمه مجلس الشيوخ الفرنسي في باريس أمس الأول (السبت)، أن الاتفاق القائم «بيننا وبين أصدقائنا في واشنطن يقضي بمواصلة العمل سويا، من أجل استقرار المنطقة ضد الجماعات الإرهابية والمتطرفة والدول التي تحاول تصدير أفكارها خارج الحدود»، مشددا على الحاجة إلى «الالتزام بالقانون الدولي، واحترام أمن الدول، وعدم التدخل في الشؤون الداخلية للبلدان».
وقال عسيري في تصريحات أدلى بها لـ«يورونيوز» إنه منذ اليوم الأول للنزاع في اليمن، والمملكة تعمل على 3 محاور؛ أولا تضافر الجهود مع المجتمع الدولي، والحكومة اليمنية المعترف بها دوليا من أجل الوصول إلى حل سياسي بين الأطراف اليمنية المختلفة، مضيفاً «ثانيا: لا ندخر جهدا في العمل على تقليص الأزمة الإنسانية في اليمن، التي نتجت عن عدم الاستقرار والانقلاب الذي قامت به الميليشيات في هذا البلد، والمحور الثالث هو أننا ندعم الجيش اليمني من أجل السيطرة على المناطق الخاضعة للحكومة اليمنية، والضغط على الميليشيات لدفعها نحو طاولة المفاوضات».