أكد عضو المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية حسين داعي الإسلام لـ«عكاظ»، أن تشبيه ولي العهد الأمير محمد بن سلمان للمرشد علي خامنئي بأنه «هتلر العصر» يعبر عن واقع حقيقي يتعلق بفاشية نظام الملالي، لافتا إلى أن حصول النظام الإيراني على قنبلة نوویة يعادل من حيث الخطورة حصول هتلر على القنبلة ذاتها.
وقال حسين: على الرغم من حالة الاستنفار القصوى لكافة القوات القمعية لنظام الملالي وحملات الاعتقال الواسعة، شهدت عشرات المدن الإيرانية احتجاجات واسعة أحرقت خلالها صور خامنئي ومراكز الباسيج، وردد فيها المتظاهرون شعارات «الموت لخامنئي» و«الموت لروحاني»، و«الموت للديكتاتور»، و«الموت للباسيج»، و«عاشت رجوي»، و«يحيا جيش التحرير الوطني الإيراني»، مؤكدا أن الانتفاضة مستمرة.
وحول التحركات المزمع أن تقوم بها المقاومة لإنقاذ الشعب الإيراني من تسلط نظام الملالي، شدد المعارض الإيراني على أن معركة المقاومة مع هذا النظام معركة وجود، وأن المحتجين رددوا الشعارات التي رفعها «مجاهدو خلق» منذ عقود، لكن المهم أن هذه المجموعات لن تخرج من الشارع ولن تتنازل عن حقوقها ولن تتراجع عن مطالبها، التي تتلخص في ضرورة إسقاط النظام بكافة فصائله وأجنحته وتياراته، وأضاف أن «مجاهدي خلق» هي التي تقود هذه الحركات من خلال معاقل العصيان والتمرّد أو ما نعبّر عنه بـ«ألف أشرف».
وأشار إلى أن الرأي العام الغربي والعربي يدعم التغيير في إيران، مؤكدا أن إسقاط الفاشية الدينية الحاكمة أصبح ضرورة عالمية، لأن هذا النظام هو مصدرالإرهاب والحروب الطائفية ومصدر زعزعة الاستقرار في المنطقة وفي العالم، مضيفا أن الشعوب العربية والإسلامية باتت ترى هذا النظام العدوّ الأول لها؛ بسبب الجرائم التي ارتكبها ضد أبناء الشعب السوري والمجازر بحق مئات الآلاف من أبناء هذا الشعب.
وقال حسين: على الرغم من حالة الاستنفار القصوى لكافة القوات القمعية لنظام الملالي وحملات الاعتقال الواسعة، شهدت عشرات المدن الإيرانية احتجاجات واسعة أحرقت خلالها صور خامنئي ومراكز الباسيج، وردد فيها المتظاهرون شعارات «الموت لخامنئي» و«الموت لروحاني»، و«الموت للديكتاتور»، و«الموت للباسيج»، و«عاشت رجوي»، و«يحيا جيش التحرير الوطني الإيراني»، مؤكدا أن الانتفاضة مستمرة.
وحول التحركات المزمع أن تقوم بها المقاومة لإنقاذ الشعب الإيراني من تسلط نظام الملالي، شدد المعارض الإيراني على أن معركة المقاومة مع هذا النظام معركة وجود، وأن المحتجين رددوا الشعارات التي رفعها «مجاهدو خلق» منذ عقود، لكن المهم أن هذه المجموعات لن تخرج من الشارع ولن تتنازل عن حقوقها ولن تتراجع عن مطالبها، التي تتلخص في ضرورة إسقاط النظام بكافة فصائله وأجنحته وتياراته، وأضاف أن «مجاهدي خلق» هي التي تقود هذه الحركات من خلال معاقل العصيان والتمرّد أو ما نعبّر عنه بـ«ألف أشرف».
وأشار إلى أن الرأي العام الغربي والعربي يدعم التغيير في إيران، مؤكدا أن إسقاط الفاشية الدينية الحاكمة أصبح ضرورة عالمية، لأن هذا النظام هو مصدرالإرهاب والحروب الطائفية ومصدر زعزعة الاستقرار في المنطقة وفي العالم، مضيفا أن الشعوب العربية والإسلامية باتت ترى هذا النظام العدوّ الأول لها؛ بسبب الجرائم التي ارتكبها ضد أبناء الشعب السوري والمجازر بحق مئات الآلاف من أبناء هذا الشعب.