انضمت كندا وإستونيا وهولندا والدنمرك إلى قائمة الدول الغربية التي قررت طرد دبلوماسيين روس بسبب هجوم بغاز أعصاب وقع في بريطانيا، وألقت لندن باللوم فيه على موسكو.
وقال وزير خارجية إستونيا سفين ميكسر في مؤتمر صحفي، أن بلاده استدعيت بعد ظهر اليوم (الاثنين)، السفير الروسي وسلمته مذكرة تفيد بضرورة رحيل الملحق العسكري بالسفارة من البلاد.
وأضاف بأن أفعال المسؤول الروسي لا تتماشى مع معاهدة فيينا.
كما قال رئيس الوزراء الهولندي مارك روته، اليوم، إن هولندا ستطرد اثنين من الدبلوماسيين الروس، بسبب هجوم غاز الأعصاب الذي وقع في سالزبري بانجلترا هذا الشهر.
وقال بأن على الدبلوماسيين اللذين يعملان ضابطي مخابرات في السفارة الروسية في لاهاي، مغادرة الدولة خلال أسبوعين.
كما أعلنت الدنمرك طرد اثنين من الدبلوماسيين الروس تضامنا مع بريطانيا.
وقال وزير الخارجية الدنمركي اندرز سامويلسن للصحفيين، إن التفسيرات الروسية للحادث تخيلية وعدد منها متناقض، وهي على الأرجح ستارة دخان لبث الشكوك.
واعلنت كندا اليوم، ابعاد سبعة دبلوماسيين روس.
وقالت وزيرة الخارجية الكندية كريستيا فريلاند، أن هذا الإجراء يستهدف أربعة ضباط مخابرات يعملون في السفارة الروسية في أوتاوا، أو القنصلية الروسية في مونتريال، فضلاً عن ثلاثة آخرين تقدموا بطلب للحصول على عمل في البلاد.
وأضافت في بيان : "إن ضباط المخابرات الروس الأربعة استخدموا صفتهم الدبلوماسية لتقويض أمن كندا أو التدخل في ديمقراطيتنا".
وقال وزير خارجية إستونيا سفين ميكسر في مؤتمر صحفي، أن بلاده استدعيت بعد ظهر اليوم (الاثنين)، السفير الروسي وسلمته مذكرة تفيد بضرورة رحيل الملحق العسكري بالسفارة من البلاد.
وأضاف بأن أفعال المسؤول الروسي لا تتماشى مع معاهدة فيينا.
كما قال رئيس الوزراء الهولندي مارك روته، اليوم، إن هولندا ستطرد اثنين من الدبلوماسيين الروس، بسبب هجوم غاز الأعصاب الذي وقع في سالزبري بانجلترا هذا الشهر.
وقال بأن على الدبلوماسيين اللذين يعملان ضابطي مخابرات في السفارة الروسية في لاهاي، مغادرة الدولة خلال أسبوعين.
كما أعلنت الدنمرك طرد اثنين من الدبلوماسيين الروس تضامنا مع بريطانيا.
وقال وزير الخارجية الدنمركي اندرز سامويلسن للصحفيين، إن التفسيرات الروسية للحادث تخيلية وعدد منها متناقض، وهي على الأرجح ستارة دخان لبث الشكوك.
واعلنت كندا اليوم، ابعاد سبعة دبلوماسيين روس.
وقالت وزيرة الخارجية الكندية كريستيا فريلاند، أن هذا الإجراء يستهدف أربعة ضباط مخابرات يعملون في السفارة الروسية في أوتاوا، أو القنصلية الروسية في مونتريال، فضلاً عن ثلاثة آخرين تقدموا بطلب للحصول على عمل في البلاد.
وأضافت في بيان : "إن ضباط المخابرات الروس الأربعة استخدموا صفتهم الدبلوماسية لتقويض أمن كندا أو التدخل في ديمقراطيتنا".