أشادت حركة شباب ضد الانقلاب اليمنية اليوم (الثلاثاء)، بالأدوار التي لعبتها دول التحالف العربي بقيادة السعودية في مواجهة الانقلاب الحوثي والتمدد الإيراني في اليمن، مؤكدة في بيان حصلت «عكاظ» نسخة منه أن التدخل العسكري لدول التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن عمل على إنقاذ الشعب اليمني من هيمنة ميليشيا الحوثي الإرهابية المدعومة من إيران.
وأعربت حركة شباب ضد الانقلاب الذي تتخذ من محافظة تعز مقراً لها عن شكرها وتقديرها للحرص الكبير الذي أبدته قيادة التحالف العربي طوال ثلاث سنوات على تجنب قصف المناطق المأهولة بالسكان ما استطاعت، وما تقدمه من دعم إنساني إغاثي كبير للشعب اليمني.
وحملت الحركة ميليشيا الحوثي المدعومة من إيران مسؤولية إشعال الحرب الدائرة في اليمن واستمرارها، منددة باستهداف الحوثي للأحياء الماهولة بالسكان بالقصف المباشر طوال سنوات الحرب مما نتج عنه وقوع ضحايا كثر بين النساء والأطفال والمدنيين، وكذلك فرضها للحصار الجائر على أكثر من مليوني نسمة في مدينة تعز معظمهم من النساء والأطفال وكبار السن، والاستمرار في نزيف الدم جراء القصف العشوائي على الأحياء السكنية والتي تسببت بآثار كارثية ومأساوية كبيرة.
طالبت حركة شباب ضد الانقلاب دول التحالف العربي بقيادة السعودية إلى الاستمرار بحماية الشعب اليمني من خطر ميليشيا الحوثي الإرهابية المدعومة من إيران والعمل على إنهاء الانقلاب، وتقديم الدعم الاقتصادي والإنساني والإغاثي للشعب اليمني.
وشددت على ضرورة العمل مع المجتمع الدولي لتمكين القيادة الشرعية من إدارة مؤسسات الدولة ومنشآتها الوطنية في المحافظات المحررة، وتقديم كافة وسائل الدعم لفك الحصار عن تعز، داعين مجلس الأمن الدولي والأمم المتحدة إلى ممارسة الضغط على القيادة الإيرانية لسحب خبرائها العسكريين المتواجدين في اليمن ووقف تزويد ميليشيا الحوثي بالأسلحة والذخائر التي يقتلون بها النساء والأطفال والمدنيين في اليمن، إضافة إلى الضغط على ميليشيا الحوثي لوقف اعتداءاتها المستمرة على المدنيين، تمهيدا للجلوس على طاولة المفاوضات القائمة على أساس المرجعيات الثلاث (قرار مجلس الأمن2216 -المبادرة الخليجية -مخرجات مؤتمر الحوار الوطني الشامل).
وأعربت حركة شباب ضد الانقلاب الذي تتخذ من محافظة تعز مقراً لها عن شكرها وتقديرها للحرص الكبير الذي أبدته قيادة التحالف العربي طوال ثلاث سنوات على تجنب قصف المناطق المأهولة بالسكان ما استطاعت، وما تقدمه من دعم إنساني إغاثي كبير للشعب اليمني.
وحملت الحركة ميليشيا الحوثي المدعومة من إيران مسؤولية إشعال الحرب الدائرة في اليمن واستمرارها، منددة باستهداف الحوثي للأحياء الماهولة بالسكان بالقصف المباشر طوال سنوات الحرب مما نتج عنه وقوع ضحايا كثر بين النساء والأطفال والمدنيين، وكذلك فرضها للحصار الجائر على أكثر من مليوني نسمة في مدينة تعز معظمهم من النساء والأطفال وكبار السن، والاستمرار في نزيف الدم جراء القصف العشوائي على الأحياء السكنية والتي تسببت بآثار كارثية ومأساوية كبيرة.
طالبت حركة شباب ضد الانقلاب دول التحالف العربي بقيادة السعودية إلى الاستمرار بحماية الشعب اليمني من خطر ميليشيا الحوثي الإرهابية المدعومة من إيران والعمل على إنهاء الانقلاب، وتقديم الدعم الاقتصادي والإنساني والإغاثي للشعب اليمني.
وشددت على ضرورة العمل مع المجتمع الدولي لتمكين القيادة الشرعية من إدارة مؤسسات الدولة ومنشآتها الوطنية في المحافظات المحررة، وتقديم كافة وسائل الدعم لفك الحصار عن تعز، داعين مجلس الأمن الدولي والأمم المتحدة إلى ممارسة الضغط على القيادة الإيرانية لسحب خبرائها العسكريين المتواجدين في اليمن ووقف تزويد ميليشيا الحوثي بالأسلحة والذخائر التي يقتلون بها النساء والأطفال والمدنيين في اليمن، إضافة إلى الضغط على ميليشيا الحوثي لوقف اعتداءاتها المستمرة على المدنيين، تمهيدا للجلوس على طاولة المفاوضات القائمة على أساس المرجعيات الثلاث (قرار مجلس الأمن2216 -المبادرة الخليجية -مخرجات مؤتمر الحوار الوطني الشامل).