قالت شرطة مكافحة الإرهاب الإيطالية اليوم الأربعاء إنها ألقت القبض على إيطالي من أصل مغربي للاشتباه بدعمه تنظيم داعش وإنها تحقق مع شركاء له.
وهذه أحدث واقعة اعتقال هذا الشهر لشخص يشتبه بأنه من الداعمين للإرهاب، وتتزامن مع إجراءات تتخذها إيطاليا لطرد مزيد من الأجانب.
وورد في بيان أن المشتبه به يدعى المهدي حليلي (23 عاما) وألقت السلطات القبض عليه في مدينة تورينو بشمال البلاد.
وقالت الشرطة إنه حكم عليه في عام 2015 بالسجن لمدة سنتين مع إيقاف التنفيذ "للتحريض على الإرهاب" من خلال إدارته موقعا إلكترونيا أشاد بتنظيم الدولة الإسلامية وببعض الهجمات التي نفذها التنظيم أو مؤيدوه في أوروبا.
وشملت عملية الشرطة عددا آخر لم يكشف عنه منهم أجانب وإيطاليون ومنهم من اعتنقوا الإسلام وكانوا جزءا من حملة لنشر الفكر المتشدد. ولم يوضح البيان ما إذا كانت الشرطة قد ألقت القبض على هؤلاء أيضا.
ومن المقرر إعلان تفاصيل العملية التي شملت تفتيش 13 منزلا خلال مؤتمر صحفي اليوم الأربعاء.
وفي مقابلة نشرتها اليوم صحيفة لا ستامبا الصادرة في تورينو قال وزير الداخلية ماركو مينيتي إن الخطر الأمني الذي يشكله مؤيدو داعش على إيطاليا أكبر من أي وقت مضى.
وأضاف أن هذا يرجع إلى أن عددا أكبر من المقاتلين الأجانب سيحاولون العودة إلى أوروبا عبر إيطاليا بعد أن مني تنظيم داعش بسلسلة من الهزائم في سورية والعراق.
وفي مدينة فوجيا بجنوب البلاد اعتقلت الشرطة أمس الثلاثاء رجلا مصري المولد يشتبه في أنه عضو في تنظيم داعش ويلقن أطفالا الفكر المتشدد في مركز ثقافي يديره. وقالت الشرطة إن الرجل شجع الأطفال على قتل غير المسلمين.
وفي 15 مارس اعتقلت الشرطة بناء على معلومة من مكتب التحقيقات الاتحادي الأمريكي رجلا من مواليد لاتفيا قالت إنه كان يعد قنابل أنبوبية. وورد في أمر اعتقاله أنه كان يخطط لتنفيذ هجوم على إحدى دور حضانة الأطفال.
وهذه أحدث واقعة اعتقال هذا الشهر لشخص يشتبه بأنه من الداعمين للإرهاب، وتتزامن مع إجراءات تتخذها إيطاليا لطرد مزيد من الأجانب.
وورد في بيان أن المشتبه به يدعى المهدي حليلي (23 عاما) وألقت السلطات القبض عليه في مدينة تورينو بشمال البلاد.
وقالت الشرطة إنه حكم عليه في عام 2015 بالسجن لمدة سنتين مع إيقاف التنفيذ "للتحريض على الإرهاب" من خلال إدارته موقعا إلكترونيا أشاد بتنظيم الدولة الإسلامية وببعض الهجمات التي نفذها التنظيم أو مؤيدوه في أوروبا.
وشملت عملية الشرطة عددا آخر لم يكشف عنه منهم أجانب وإيطاليون ومنهم من اعتنقوا الإسلام وكانوا جزءا من حملة لنشر الفكر المتشدد. ولم يوضح البيان ما إذا كانت الشرطة قد ألقت القبض على هؤلاء أيضا.
ومن المقرر إعلان تفاصيل العملية التي شملت تفتيش 13 منزلا خلال مؤتمر صحفي اليوم الأربعاء.
وفي مقابلة نشرتها اليوم صحيفة لا ستامبا الصادرة في تورينو قال وزير الداخلية ماركو مينيتي إن الخطر الأمني الذي يشكله مؤيدو داعش على إيطاليا أكبر من أي وقت مضى.
وأضاف أن هذا يرجع إلى أن عددا أكبر من المقاتلين الأجانب سيحاولون العودة إلى أوروبا عبر إيطاليا بعد أن مني تنظيم داعش بسلسلة من الهزائم في سورية والعراق.
وفي مدينة فوجيا بجنوب البلاد اعتقلت الشرطة أمس الثلاثاء رجلا مصري المولد يشتبه في أنه عضو في تنظيم داعش ويلقن أطفالا الفكر المتشدد في مركز ثقافي يديره. وقالت الشرطة إن الرجل شجع الأطفال على قتل غير المسلمين.
وفي 15 مارس اعتقلت الشرطة بناء على معلومة من مكتب التحقيقات الاتحادي الأمريكي رجلا من مواليد لاتفيا قالت إنه كان يعد قنابل أنبوبية. وورد في أمر اعتقاله أنه كان يخطط لتنفيذ هجوم على إحدى دور حضانة الأطفال.