دعت الجمهورية اليمنية، اتحاد إذاعات الدول العربية، للقيام بدورها لفضح جرائم ميليشيا الحوثي الانقلابية المدعومة من إيران، بحق اليمنيين.
وأعرب سفيرها لدى تونس عبدالناصر باحبيب، خلال لقائه مدير اتحاد إذاعات الدول العربية المهندس عبدالرحيم سليمان، عن أمله في مضاعفة الجهود من أجل الانتصار لقضايا الإعلاميين اليمنيين عبر الاتحاد الدولي للصحفيين، واتحاد الكتاب العرب، والنقابات المختصة ومنظمات حقوق الإنسان.
وأشار السفير -وفقاً لوكالة الأنباء اليمنية الرسمية- إلى حجم المأساة التي طالت قطاع الإعلام في اليمن في ظل الحرب الإجرامية التي فرضتها ميليشيا الحوثي الانقلابية، واحتلالهم مقرات المؤسسات الإعلامية الرسمية والحزبية والأهلية وتحويلها إلى مؤسسات ناطقة باسم الميليشيا تحت تهديد السلاح، إلى جانب ما يتعرض له الصحفيون والمصورون من قتل بالقنص ووضعهم دروعاً بشرية، وما يعانيه الصحفيون المختطفون والمخفيون قسراً من تعذيب وتنكيل وإرهاب لهم ولأسرهم من قِبل الميليشيا الانقلابية.
من جانبه، أكد مدير اتحاد إذاعات الدول العربية استعداد الاتحاد لمضاعفة الجهود والتنسيق مع المؤسسات الإعلامية اليمنية الرسمية، في سبيل النهوض بدورها الريادي وتعزيز مهارات الإعلاميين اليمنيين، وإتاحة الفرص لهم وتقديم أشكال الدعم كافة من أجل الانتصار لقضاياهم.
وأعرب سفيرها لدى تونس عبدالناصر باحبيب، خلال لقائه مدير اتحاد إذاعات الدول العربية المهندس عبدالرحيم سليمان، عن أمله في مضاعفة الجهود من أجل الانتصار لقضايا الإعلاميين اليمنيين عبر الاتحاد الدولي للصحفيين، واتحاد الكتاب العرب، والنقابات المختصة ومنظمات حقوق الإنسان.
وأشار السفير -وفقاً لوكالة الأنباء اليمنية الرسمية- إلى حجم المأساة التي طالت قطاع الإعلام في اليمن في ظل الحرب الإجرامية التي فرضتها ميليشيا الحوثي الانقلابية، واحتلالهم مقرات المؤسسات الإعلامية الرسمية والحزبية والأهلية وتحويلها إلى مؤسسات ناطقة باسم الميليشيا تحت تهديد السلاح، إلى جانب ما يتعرض له الصحفيون والمصورون من قتل بالقنص ووضعهم دروعاً بشرية، وما يعانيه الصحفيون المختطفون والمخفيون قسراً من تعذيب وتنكيل وإرهاب لهم ولأسرهم من قِبل الميليشيا الانقلابية.
من جانبه، أكد مدير اتحاد إذاعات الدول العربية استعداد الاتحاد لمضاعفة الجهود والتنسيق مع المؤسسات الإعلامية اليمنية الرسمية، في سبيل النهوض بدورها الريادي وتعزيز مهارات الإعلاميين اليمنيين، وإتاحة الفرص لهم وتقديم أشكال الدعم كافة من أجل الانتصار لقضاياهم.