قالت الرئاسة الفلسطينية: "إن الاعتراضات الأمريكية في مجلس الأمن الدولي التي أدت إلى تعطيل قرار إدانة العدوان الإسرائيلي على شعبنا، الذي أدى إلى سقوط 16 شهيداً، والمئات من الجرحى، تشكل غطاءً لإسرائيل لاستمرار عدوانها على الشعب الفلسطيني، وتشجعها على تحدي قرارات الشرعية الدولية الرامية لانهاء الاحتلال".
وأكد الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة، في بيان صحفي له اليوم (السبت)، أن استمرار الإدارة الأمريكية في نهجها الحالي المتمثل بحماية الإحتلال، وتعطيل كل المحاولات الدولية الرامية للضغط على حكومة نتنياهو لوقف عدوانها وبطشها، لن تزيد شعبنا إلا صموداً وثباتاً على مواقفه المتحدية لكل المؤامرات التي تستهدف وجوده وأرضه، وثبت أن قضية فلسطين حية لا تموت ولا يمكن تجاوزها وتصفيتها.
وأشار إلى أن رسالة الشعب الفلسطيني بالأمس كانت واضحة، بأن الارض الفلسطينية باقية لأصحابها الشرعيين، وأن الاحتلال مهما طال سيزول، والاستيطان مهما توسع سيقلع بتضحيات شعبنا، وصمود قيادته.
وأضاف الناطق الرسمي: "شعبنا لن يركع أمام الواقع الصعب والمعقد الذي يحاول البعض فرضه علينا، وهو أمام تحدٍ تاريخي لمواجهة محاولات التزييف والتضليل للتاريخ التي يتوهم الإحتلال ومن يسانده أنه يقوم بها لتغيير معالم أرضنا ووجودنا عبر استيطانه المرفوض دولياً".
وأكد الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة، في بيان صحفي له اليوم (السبت)، أن استمرار الإدارة الأمريكية في نهجها الحالي المتمثل بحماية الإحتلال، وتعطيل كل المحاولات الدولية الرامية للضغط على حكومة نتنياهو لوقف عدوانها وبطشها، لن تزيد شعبنا إلا صموداً وثباتاً على مواقفه المتحدية لكل المؤامرات التي تستهدف وجوده وأرضه، وثبت أن قضية فلسطين حية لا تموت ولا يمكن تجاوزها وتصفيتها.
وأشار إلى أن رسالة الشعب الفلسطيني بالأمس كانت واضحة، بأن الارض الفلسطينية باقية لأصحابها الشرعيين، وأن الاحتلال مهما طال سيزول، والاستيطان مهما توسع سيقلع بتضحيات شعبنا، وصمود قيادته.
وأضاف الناطق الرسمي: "شعبنا لن يركع أمام الواقع الصعب والمعقد الذي يحاول البعض فرضه علينا، وهو أمام تحدٍ تاريخي لمواجهة محاولات التزييف والتضليل للتاريخ التي يتوهم الإحتلال ومن يسانده أنه يقوم بها لتغيير معالم أرضنا ووجودنا عبر استيطانه المرفوض دولياً".