في تصعيد جديد ضد نظام الملالي، حذر الرئيس الإيراني السابق محمود أحمدي نجاد، من عواقب نشر الظلم وقمع المنتقدين والمحتجين.
وقال نجاد في بيانين منفصلين، نشرهما موقع «دولت بهار»، الذي يديره أنصاره، أمس الأول: «إن القضاء يقوم باعتقال الناس لمجرد الاحتجاج أو انتقاد المسؤولين على طريقة إدارة البلاد والسلوكيات الخاطئة لبعض المسؤولين، أو المطالبة بالعدالة والحرية، ويتم الزج بهم في السجون بتهم واهية، وهذا يعني أن نظام الجمهورية الإسلامية قد انحرف عن مساره وأهدافه، لافتا إلى أن فرض المزيد من القيود والقمع ومحاولة إسكات الأصوات يزيد من الشرخ ولا يؤدي إلا إلى الخراب».
وطالب بالعدالة وإطلاق سراح معاونه السابق حميد بقائي الذي جرى سجنه بتهم فساد وسرقة مبالغ 3.5 ملیون یورو، إضافة إلى 750 ألف دولار من مخصصات فيلق القدس التابع للحرس الثوري كانت مخصصة «للنفوذ» في دول أفريقية.
وكان بقائي قد طالب بمحاكمة قائد فيلق القدس قاسم سليماني لفقدان تلك الأموال بدل محاسبته، نافياً تورطه بتلك القضية.
وكان أحمدي نجاد وأنصاره قد نظموا اعتصاماً مفتوحاً في أحد المزارات الدينية منذ (الخميس) الماضي للاحتجاج على تواصل احتجاز مساعديه السابقين حميد بقائي واسفنديار رحيم مشائي، وهتفوا بشعارات ضد رئيس السلطة القضائية صادق آملي لاريجاني، وشقيقه رئيس مجلس الشورى علي لاريجاني، متهمين إياهما باستغلال منصبيهما لمواصلة الفساد والقمع.
وقال نجاد في بيانين منفصلين، نشرهما موقع «دولت بهار»، الذي يديره أنصاره، أمس الأول: «إن القضاء يقوم باعتقال الناس لمجرد الاحتجاج أو انتقاد المسؤولين على طريقة إدارة البلاد والسلوكيات الخاطئة لبعض المسؤولين، أو المطالبة بالعدالة والحرية، ويتم الزج بهم في السجون بتهم واهية، وهذا يعني أن نظام الجمهورية الإسلامية قد انحرف عن مساره وأهدافه، لافتا إلى أن فرض المزيد من القيود والقمع ومحاولة إسكات الأصوات يزيد من الشرخ ولا يؤدي إلا إلى الخراب».
وطالب بالعدالة وإطلاق سراح معاونه السابق حميد بقائي الذي جرى سجنه بتهم فساد وسرقة مبالغ 3.5 ملیون یورو، إضافة إلى 750 ألف دولار من مخصصات فيلق القدس التابع للحرس الثوري كانت مخصصة «للنفوذ» في دول أفريقية.
وكان بقائي قد طالب بمحاكمة قائد فيلق القدس قاسم سليماني لفقدان تلك الأموال بدل محاسبته، نافياً تورطه بتلك القضية.
وكان أحمدي نجاد وأنصاره قد نظموا اعتصاماً مفتوحاً في أحد المزارات الدينية منذ (الخميس) الماضي للاحتجاج على تواصل احتجاز مساعديه السابقين حميد بقائي واسفنديار رحيم مشائي، وهتفوا بشعارات ضد رئيس السلطة القضائية صادق آملي لاريجاني، وشقيقه رئيس مجلس الشورى علي لاريجاني، متهمين إياهما باستغلال منصبيهما لمواصلة الفساد والقمع.