أفاد عضو المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية مهدي عقبائي، أن ظاهرة انتشار الفقر والجوع في إيران وصلت إلى مستوى عجز النظام عن إخفائه أو إنكاره، موضحا أن صحيفة «جهان صنعت» الحكومية نشرت في صفحتها الأولى أمس الأول تصريحا لعالم اقتصاد أشار إلى أنه بناء على حسابات خط الفقر المطلق فإن 33% من الإيرانيين، أي ما يقارب ٢٦ مليون شخص، يعانون من الفقر المطلق، و6% يعيشون تحت خط الجوع.
وأشار عقبائي إلى أن 50% من المناطق الحضرية ومناطق المدن تقع في نطاق خط الفقر، وأضاف أن طريقة حساب «خط الفقر» في إيران يجري التعبير عنها بطرق مختلفة، ولهذا السبب يتم الإعلان عن أرقام مختلفة حول إحصائيات الأشخاص الذين يعيشون تحت خط الفقر، ويحاول النظام إظهارها أقل بكثير مما هي على الواقع.
وذكر عضو المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية أنه بالاستناد إلى تقارير وسائل الإعلام الحكومية، فإن دخل الأسرة لا يغطي تكاليف الطعام، فضلا عن الاحتياجات الأساسية الأخرى مثل السكن والملابس والمواصلات، عازيا انتشار الفقر في إيران إلى فساد أركان نظام الملالي.
وأشار عقبائي إلى أن 50% من المناطق الحضرية ومناطق المدن تقع في نطاق خط الفقر، وأضاف أن طريقة حساب «خط الفقر» في إيران يجري التعبير عنها بطرق مختلفة، ولهذا السبب يتم الإعلان عن أرقام مختلفة حول إحصائيات الأشخاص الذين يعيشون تحت خط الفقر، ويحاول النظام إظهارها أقل بكثير مما هي على الواقع.
وذكر عضو المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية أنه بالاستناد إلى تقارير وسائل الإعلام الحكومية، فإن دخل الأسرة لا يغطي تكاليف الطعام، فضلا عن الاحتياجات الأساسية الأخرى مثل السكن والملابس والمواصلات، عازيا انتشار الفقر في إيران إلى فساد أركان نظام الملالي.