تدفع المملكة العربية السعودية القمة العربية الـ29، المنعقدة غداً في مدينة الظهران، بعدد من الملفات المهمة في المنطقة، إذ يتوقع أن تحدث «قمة الظهران» تحولاً حقيقياً في أسلوب التعاطي وإدارة هذه الملفات الشائكة، والمؤثرة على تحقيق السلم والأمان لشعوب المنطقة.
هذه القمة الـ29 يمكن تسميتها قمة مفترق الطرق، إذ ستناقش الملفات الأكثر سخونة، وستعمل على كل ما يخدم الأمن القومي العربي، وتحديد وتطوير الآليات لإيقاف التدخلات الإيرانية التخريبية، والتباحث في الأزمات السورية، اليمنية، والليبية.
في المقابل، ستمنح قمة الظهران وقتاً مهما للقادة العرب للنقاش حول القضية الفلسطينية، وتعزيز التعاون لمكافحة الإرهاب وتجفيف منابع تمويل المتطرفين.
من جهة أخرى، أكد وزير خارجية البحرين خالد بن أحمد آل خليفة أن الهجمة الإعلامية القطرية على قمة الظهران، وإساءاتهم المتواصلة، تؤكدان أن قطر لا مكان ولا دور لها في القمة، وأن تمثيلها بأي شكل لا يخدم الأمن القومي العربي.
هذه القمة الـ29 يمكن تسميتها قمة مفترق الطرق، إذ ستناقش الملفات الأكثر سخونة، وستعمل على كل ما يخدم الأمن القومي العربي، وتحديد وتطوير الآليات لإيقاف التدخلات الإيرانية التخريبية، والتباحث في الأزمات السورية، اليمنية، والليبية.
في المقابل، ستمنح قمة الظهران وقتاً مهما للقادة العرب للنقاش حول القضية الفلسطينية، وتعزيز التعاون لمكافحة الإرهاب وتجفيف منابع تمويل المتطرفين.
من جهة أخرى، أكد وزير خارجية البحرين خالد بن أحمد آل خليفة أن الهجمة الإعلامية القطرية على قمة الظهران، وإساءاتهم المتواصلة، تؤكدان أن قطر لا مكان ولا دور لها في القمة، وأن تمثيلها بأي شكل لا يخدم الأمن القومي العربي.