أدان الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي الدكتور يوسف بن أحمد العثيمين، بشدة، الهجوم الإرهابي الذي شنته جماعة «داعش» الإرهابية في العاصمة الأفغانية كابول يوم 22 أبريل 2018، وأسفر عن سقوط ما لا يقل عن 30 قتيلاً وجرح العشرات، مندداً بأشد العبارات بسلسلة الهجمات الإرهابية التي ضربت أفغانستان على مدى الأسابيع القليلة الماضية.
وأوضح الأمين العام للمنظمة، أن مرتكبي هذه الجرائم المرعبة وداعميهم لم يعد لهم قطعياً أي مكان بين المسلمين، مؤكداً دعم منظمة التعاون الإسلامي لأفغانستان، ومشيداً بصلابة الأمة الأفغانية وعزمها ومثابرتها.
وأعرب عن صادق تعازيه لأسر الضحايا ولحكومة أفغانستان وشعبها، متمنياً عاجل الشفاء للمصابين.
وجدد الأمين العام رفضه القاطع لتلك الأعمال الإرهابية التي تنتهك حرمة الحياة البشرية، مشدداً على الموقف المبدئي لمنظمة التعاون الإسلامي المناهض لجميع أشكال الإرهاب والتطرف.
وأوضح الأمين العام للمنظمة، أن مرتكبي هذه الجرائم المرعبة وداعميهم لم يعد لهم قطعياً أي مكان بين المسلمين، مؤكداً دعم منظمة التعاون الإسلامي لأفغانستان، ومشيداً بصلابة الأمة الأفغانية وعزمها ومثابرتها.
وأعرب عن صادق تعازيه لأسر الضحايا ولحكومة أفغانستان وشعبها، متمنياً عاجل الشفاء للمصابين.
وجدد الأمين العام رفضه القاطع لتلك الأعمال الإرهابية التي تنتهك حرمة الحياة البشرية، مشدداً على الموقف المبدئي لمنظمة التعاون الإسلامي المناهض لجميع أشكال الإرهاب والتطرف.