أعلن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش أن المجتمع الدولي أنفق 233 مليار دولار على مدى العقد الماضي في الاستجابة الإنسانية وحفظ السلام واستقبال اللاجئين.
وأشار غوتيريش في كلمته خلال الجلسة التي عقدتها الجمعية العامة للأمم المتحدة حول بناء السلام واستدامته وشارك فيها عدد من رؤساء ووزراء حكومات العالم اليوم، إلى مقترحات لإصلاح قطاعات التنمية والإدارة والسلم والأمن، لتقديم دعم أكثر فعالية وكفاءة على نطاق منظومة الأمم المتحدة للدول الأعضاء.
وقال «إن التنمية المستدامة والشاملة هي أفضل أداة وقائية في العالم في مواجهة الصراعات العنيفة وعدم الاستقرار، وإننا بحاجة إلى الدعم القوي من كل من مجلس الأمن والجمعية العامة لبناء واستدامة السلام في جميع مراحل الصراع، من المنع وتسوية الصراعات وحفظ السلام إلى بناء السلام والتنمية طويلة الأجل».
وفيما يتعلق بإصلاحاته للسلام والأمن، اقترح الأمين العام عدة طرق لزيادة تمويل الصندوق وإعادة ترتيب أولوياته لأنشطة بناء السلام، من خلال التمويل الاختياري والمنتظم والمبتكر؛ وكذلك زيادة عدد الوظائف الدائمة في مكتب دعم بناء السلام بنسبة 50 %.
وأشار غوتيريش في كلمته خلال الجلسة التي عقدتها الجمعية العامة للأمم المتحدة حول بناء السلام واستدامته وشارك فيها عدد من رؤساء ووزراء حكومات العالم اليوم، إلى مقترحات لإصلاح قطاعات التنمية والإدارة والسلم والأمن، لتقديم دعم أكثر فعالية وكفاءة على نطاق منظومة الأمم المتحدة للدول الأعضاء.
وقال «إن التنمية المستدامة والشاملة هي أفضل أداة وقائية في العالم في مواجهة الصراعات العنيفة وعدم الاستقرار، وإننا بحاجة إلى الدعم القوي من كل من مجلس الأمن والجمعية العامة لبناء واستدامة السلام في جميع مراحل الصراع، من المنع وتسوية الصراعات وحفظ السلام إلى بناء السلام والتنمية طويلة الأجل».
وفيما يتعلق بإصلاحاته للسلام والأمن، اقترح الأمين العام عدة طرق لزيادة تمويل الصندوق وإعادة ترتيب أولوياته لأنشطة بناء السلام، من خلال التمويل الاختياري والمنتظم والمبتكر؛ وكذلك زيادة عدد الوظائف الدائمة في مكتب دعم بناء السلام بنسبة 50 %.