أعلنت اللجنة المنظمة لانعقاد المجلس الوطني الفلسطيني، استكمال الاستعدادات لافتتاح أعمال المجلس في موعده المحدد اليوم (الإثنين)، بالرغم من مقاطعة الجبهة الشعبية الفصيل الثاني في منظمة التحرير، ورفض حركتي حماس والجهاد المشاركة.
وأوضحت اللجنة أن أعمال المجلس سيحضرها ممثلون عن قطاع غزة والأردن والجاليات الفلسطينية في العالم، إضافة إلى 150 شخصية يمثلون وفودا عربية وأجنبية، وأضافت أن المجلس سيبحث سبل مواجهة الأخطار المحدقة بالقضية الفلسطينية، في
ظل قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل، ونقل سفارة بلاده إليها عشية ذكرى النكبة في منتصف شهر مايو القادم.
وكانت القوى المعارضة لانعقاد المجلس للوطني، والتي تضم 110 أسماء غالبيتهم أعضاء في المجلس التشريعي من حركة حماس وممثلين من حركة فتح موالون للنائب المفصول من الحركة محمد دحلان، وبعض المستقلين، طالبت بعدم انعقاد المجلس في رام الله، وتنفيذ اتفاق بيروت بعقد جلسة توحيدية تضم كافة الفصائل والقوى الفلسطينية خارج فلسطين.
وأوضحت اللجنة أن أعمال المجلس سيحضرها ممثلون عن قطاع غزة والأردن والجاليات الفلسطينية في العالم، إضافة إلى 150 شخصية يمثلون وفودا عربية وأجنبية، وأضافت أن المجلس سيبحث سبل مواجهة الأخطار المحدقة بالقضية الفلسطينية، في
ظل قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل، ونقل سفارة بلاده إليها عشية ذكرى النكبة في منتصف شهر مايو القادم.
وكانت القوى المعارضة لانعقاد المجلس للوطني، والتي تضم 110 أسماء غالبيتهم أعضاء في المجلس التشريعي من حركة حماس وممثلين من حركة فتح موالون للنائب المفصول من الحركة محمد دحلان، وبعض المستقلين، طالبت بعدم انعقاد المجلس في رام الله، وتنفيذ اتفاق بيروت بعقد جلسة توحيدية تضم كافة الفصائل والقوى الفلسطينية خارج فلسطين.