على رغم إصابة 30 شخصاً الليل قبل الماضي، فإن خبر وقوع انفجار بضاحية ستامفورد هيل (شمال لندن) لم يحظ بالتغطية التي تعامل بها هذه الإصابات وأسباب الانفجار. والسبب أنه اتضح أن يهود بريطانيا كانوا يقيمون مهرجان «لاغ با أومير»، وقرر عدد منهم إشعال نار لحرق هواتفهم الجوالة باعتبار أنها هي الشر عينه! وأدى ذلك إلى انفجار بعض تلك الأجهزة، ما أدى لنحو 30 إصابة، نقل 10 منهم إلى المستشفى. وزعم موقع «يشيفا» الإخباري اليهودي أمس «أنه يبدو أن الانفجار سببه الوقود وليس هاتفاً نقالاً، على رغم حقيقة وجود عدد من الهواتف وضعت داخل النار».