قررت المفوضية العليا المستقلة للانتخابات العراقية، منع منتسبي ميليشيات «الحشد الشعبي» من المشاركة في التصويت الخاص بمنتسبي الأجهزة الأمنية، والمقرر إجراؤه قبل موعد الانتخابات العامة (12 مايو) بيومين.
وذكرت المفوضية (الجمعة) أن أعضاء الحشد سيقترعون ضمن التصويت العام في أماكن وجودهم، والذي سيجري في الثاني عشر من الشهر الجاري، موضحة أن المكلفين منهم بواجب في الأماكن الحدودية من حقهم المشاركة ضمن التصويت الخاص.
وأوضح رئيس المفوضية العليا للانتخابات معن الهيتاوي أن عملية التصويت الخاص بالأجهزة الأمنية والقوات العسكرية ستشمل مشاركة نحو مليون ونصف المليون ناخب الخميس القادم، مع التصويت الخاص بالسجناء الذين تقل محكوميتهم عن خمس سنوات. وأعلن أن المفوضية افتتحت عشرين مركزا انتخابيا خارج العراق، وسيتم التحقق من نتائج الاقتراع بإرسال نتائجه إلى بغداد، ثم إعادتها إلى مراكز المفوضية في الخارج.
وفي ما يتعلق بالتصويت الخاص وتصويت النازحين، قال الهيتاوي إن المفوضية فاجأت الجميع بخطوات عملية تزيد من مراكز الاقتراع الخاصة بالنازحين، وطباعة وتوزيع مليون ونصف المليون بطاقة، لافتا إلى أن المفوضية تعمل على تزويد النازحين ببطاقاتهم، كما استكملت جميع إجراءات التصويت المشروط.
وذكرت المفوضية (الجمعة) أن أعضاء الحشد سيقترعون ضمن التصويت العام في أماكن وجودهم، والذي سيجري في الثاني عشر من الشهر الجاري، موضحة أن المكلفين منهم بواجب في الأماكن الحدودية من حقهم المشاركة ضمن التصويت الخاص.
وأوضح رئيس المفوضية العليا للانتخابات معن الهيتاوي أن عملية التصويت الخاص بالأجهزة الأمنية والقوات العسكرية ستشمل مشاركة نحو مليون ونصف المليون ناخب الخميس القادم، مع التصويت الخاص بالسجناء الذين تقل محكوميتهم عن خمس سنوات. وأعلن أن المفوضية افتتحت عشرين مركزا انتخابيا خارج العراق، وسيتم التحقق من نتائج الاقتراع بإرسال نتائجه إلى بغداد، ثم إعادتها إلى مراكز المفوضية في الخارج.
وفي ما يتعلق بالتصويت الخاص وتصويت النازحين، قال الهيتاوي إن المفوضية فاجأت الجميع بخطوات عملية تزيد من مراكز الاقتراع الخاصة بالنازحين، وطباعة وتوزيع مليون ونصف المليون بطاقة، لافتا إلى أن المفوضية تعمل على تزويد النازحين ببطاقاتهم، كما استكملت جميع إجراءات التصويت المشروط.