خلف تفجير مسجد في إقليم خوست بشرقي أفغانستان أمس (الأحد) 13 قتلى على الأقل و33 جريحا، ورجح المتحدث باسم الشرطة المحلية بصير بينا ارتفاع عدد الضحايا نتيجة وجود عدد من الإصابات الخطيرة.
وأوضح أن المسجد كان يعج بالمصلين بعد صلاة العصر كما أن المسجد يستخدم كمركز لتسجيل الناخبين في الانتخابات البرلمانية المقررة في أكتوبر القادم. وكشف مسؤولون أفغان أن 7 مهندسين من الهند ومواطنا أفغانيا يعملون في محطة لتوليد الكهرباء في إقليم بغلان شمالي أفغانستان تعرضوا للخطف أمس. وقال المتحدث باسم شرطة بغلان ذبيح الله شجاع، إن المهندسين كانوا في طريقهم إلى محطة كهرباء تديرها الدولة في حافلة صغيرة عندما خطفهم مسلحون مجهولون مع سائقهم الأفغاني. وأكد مسؤولان من السفارة الهندية في كابول نبأ خطف المهندسين الذين يعملون لدى شركة (دي.إيه.بي.إس) التي تدير محطات لتوليد الكهرباء. وقال مسؤول بارز بالسفارة الهندية إن أكثر من 150 مهندسا وخبيرا فنيا هنديا يعملون حاليا في مشاريع ضخمة للبنية الأساسية في مختلف أرجاء أفغانستان.
وأوضح أن المسجد كان يعج بالمصلين بعد صلاة العصر كما أن المسجد يستخدم كمركز لتسجيل الناخبين في الانتخابات البرلمانية المقررة في أكتوبر القادم. وكشف مسؤولون أفغان أن 7 مهندسين من الهند ومواطنا أفغانيا يعملون في محطة لتوليد الكهرباء في إقليم بغلان شمالي أفغانستان تعرضوا للخطف أمس. وقال المتحدث باسم شرطة بغلان ذبيح الله شجاع، إن المهندسين كانوا في طريقهم إلى محطة كهرباء تديرها الدولة في حافلة صغيرة عندما خطفهم مسلحون مجهولون مع سائقهم الأفغاني. وأكد مسؤولان من السفارة الهندية في كابول نبأ خطف المهندسين الذين يعملون لدى شركة (دي.إيه.بي.إس) التي تدير محطات لتوليد الكهرباء. وقال مسؤول بارز بالسفارة الهندية إن أكثر من 150 مهندسا وخبيرا فنيا هنديا يعملون حاليا في مشاريع ضخمة للبنية الأساسية في مختلف أرجاء أفغانستان.