تبنى تنظيم «داعش» أمس (الإثنين) اغتيال المرشح للانتخابات العراقية فاروق محمد زرزور في الموصل. وأفادت مصادر أمنية في محافظة نينوى بأن مجموعة مسلحة قتلت زرزور بعد أن اقتحمت منزله في قرية اللزاكة التابعة لناحية القيارة جنوب الموصل. وزرزور مرشح عن القائمة الوطنية التي يترأسها إياد علاوي، وقتله المهاجمون بالسكاكين قبل أن يلوذوا بالفرار، بحسب مصادر إعلامية.
يُذكر أن عدداً من المرشحين للانتخابات البرلمانية العراقية تعرضوا لمحاولات اغتيال في مناطق متفرقة من البلاد أدت إلى إصابة عدد منهم.
من جهة أخرى، توعد آمر اللواء 52 في ميليشيات الحشد الشعبي «من يتحدثون عن العودة إلى كركوك عسكرياً»، في إشارة إلى احتمال عودة قوات البيشمركة إليها،.ونقلت وسائل إعلام محلية عن آمر اللواء 52 في ميليشيا الحشد مهدي تقي، أن الحشد في محور الشمال مستعد للرد بقوة على أية قوة تتحدث عن العودة إلى كركوك. وأضاف: لن نسمح بحدوث أي ثغرة في كركوك وأن جميع تهديداتهم هي أحلام لا تتحقق، وإن عادوا عدنا. فيما أكد القيادي بالحزب الديموقراطي الكردستاني مسرور بارزاني أن بغداد ستشهد «حرب تطبيق الدستور». وقال: سنحارب من أجل تحصيل حقوق شعب كردستان، معتبرا أن الانتخابات تمثل تحدياً على غرار استفتاء الاستقلال في سبتمبر الماضي.
يُذكر أن عدداً من المرشحين للانتخابات البرلمانية العراقية تعرضوا لمحاولات اغتيال في مناطق متفرقة من البلاد أدت إلى إصابة عدد منهم.
من جهة أخرى، توعد آمر اللواء 52 في ميليشيات الحشد الشعبي «من يتحدثون عن العودة إلى كركوك عسكرياً»، في إشارة إلى احتمال عودة قوات البيشمركة إليها،.ونقلت وسائل إعلام محلية عن آمر اللواء 52 في ميليشيا الحشد مهدي تقي، أن الحشد في محور الشمال مستعد للرد بقوة على أية قوة تتحدث عن العودة إلى كركوك. وأضاف: لن نسمح بحدوث أي ثغرة في كركوك وأن جميع تهديداتهم هي أحلام لا تتحقق، وإن عادوا عدنا. فيما أكد القيادي بالحزب الديموقراطي الكردستاني مسرور بارزاني أن بغداد ستشهد «حرب تطبيق الدستور». وقال: سنحارب من أجل تحصيل حقوق شعب كردستان، معتبرا أن الانتخابات تمثل تحدياً على غرار استفتاء الاستقلال في سبتمبر الماضي.