-A +A
«عكاظ» (جدة)
يبدو أن الصدمة من «قرار ترمب المتوقع» طالت الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما، حتى أنه وصف انسحاب ترمب من الاتفاق النووي الإيراني بـ«المضلل».

وبموقف المدافع عن الاتفاق الذي أبرمته واشنطن خلال ولايته الثانية، رأى أوباما أن انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق «خطأ جسيم».


ورغم سياسات إيران المهددة لاستقرار في المنطقة والداعم للإرهاب، والتي انتعشت وتوسعت أكثر بعد الاتفاق النووي، قال أوباما إن الإيرانيين «لم ينتهكوا الاتفاق» ما أثار التعليقات الساخرة التي تركزت على أن بعد أوباما عن البيت الأبيض جعله بعيد عن التطورات السياسية.