اتهم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إيران أمس (الثلاثاء) بنشر «أسلحة خطيرة جدا» في سورية في إطار حملة لتهديد إسرائيل.
وقال نتنياهو للصحفيين خلال زيارة لقبرص: «إن إيران تدعو علناً ويومياً لتدمير إسرائيل ومحوها من على وجه الأرض وتمارس عدواناً لا هوادة فيه ضدنا»، وأضاف: «إنها الآن تسعى لنشر أسلحة خطيرة جدا في سورية... لتحقيق غاية محددة هي تدميرنا».
على صعيد آخر، دخلت أمس مجموعة جديدة من الحافلات إلى بلدات ببيلا ويلدا وبيت سحم في القطاع الجنوبي من ريف دمشق، لنقل دفعة جديدة من مقاتلي المعارضة من المرجح أن تكون الأخيرة، نحو وجهة محددة ضمن الاتفاق بين ممثلي المنطقة والروس والنظام السوري، بالتزامن مع وصول الدفعة الخامسة من مهجري البلدات الثلاث في ريف دمشق الجنوبي إلى الشمال السوري صباح أمس، بحسب ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان.
من جهة أخرى، في ثاني حادثة مميتة للجيش الروسي في سورية في أقل من أسبوع، تحطمت مروحية عسكرية روسية من طراز كا-52 مساء (الإثنين) في شرق سورية ومقتل طياريها.
وأوضحت وزارة الدفاع الروسية في بيان، أن المروحية تحطمت خلال رحلة روتينية في المناطق الواقعة في شرق سورية، وأضافت أن الحادثة قد تكون ناتجة عن عطل فني، وأن فريق الإنقاذ انتشل جثتي الطيارين.
وبهذة الحادثة ترتفع خسائر الجيش الروسي الرسمية منذ بدء تدخله في سورية إلى 88 قتيلا، لكن هذه الحصيلة لا تشمل الخسائر في صفوف المرتزقة الروس الذين يُشار إلى وجودهم في البلاد بشكل منتظم.
من جهة ثانية، أشار المرصد السوري إلى تبادل لإطلاق نار واستهدافات متبادلة بعد منتصف ليل (الإثنين – الثلاثاء) في محور الحسينية عند الضفاف الشرقية لنهر الفرات في ريف دير الزور الشرقي، بين قوات سورية الديموقراطية من جانب، والنظام السوري من جانب آخر.
وقال نتنياهو للصحفيين خلال زيارة لقبرص: «إن إيران تدعو علناً ويومياً لتدمير إسرائيل ومحوها من على وجه الأرض وتمارس عدواناً لا هوادة فيه ضدنا»، وأضاف: «إنها الآن تسعى لنشر أسلحة خطيرة جدا في سورية... لتحقيق غاية محددة هي تدميرنا».
على صعيد آخر، دخلت أمس مجموعة جديدة من الحافلات إلى بلدات ببيلا ويلدا وبيت سحم في القطاع الجنوبي من ريف دمشق، لنقل دفعة جديدة من مقاتلي المعارضة من المرجح أن تكون الأخيرة، نحو وجهة محددة ضمن الاتفاق بين ممثلي المنطقة والروس والنظام السوري، بالتزامن مع وصول الدفعة الخامسة من مهجري البلدات الثلاث في ريف دمشق الجنوبي إلى الشمال السوري صباح أمس، بحسب ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان.
من جهة أخرى، في ثاني حادثة مميتة للجيش الروسي في سورية في أقل من أسبوع، تحطمت مروحية عسكرية روسية من طراز كا-52 مساء (الإثنين) في شرق سورية ومقتل طياريها.
وأوضحت وزارة الدفاع الروسية في بيان، أن المروحية تحطمت خلال رحلة روتينية في المناطق الواقعة في شرق سورية، وأضافت أن الحادثة قد تكون ناتجة عن عطل فني، وأن فريق الإنقاذ انتشل جثتي الطيارين.
وبهذة الحادثة ترتفع خسائر الجيش الروسي الرسمية منذ بدء تدخله في سورية إلى 88 قتيلا، لكن هذه الحصيلة لا تشمل الخسائر في صفوف المرتزقة الروس الذين يُشار إلى وجودهم في البلاد بشكل منتظم.
من جهة ثانية، أشار المرصد السوري إلى تبادل لإطلاق نار واستهدافات متبادلة بعد منتصف ليل (الإثنين – الثلاثاء) في محور الحسينية عند الضفاف الشرقية لنهر الفرات في ريف دير الزور الشرقي، بين قوات سورية الديموقراطية من جانب، والنظام السوري من جانب آخر.