وضعت سلطات الهجرة في ماليزيا أمس (السبت) رئيس الوزراء السابق نجيب عبدالرزاق وزوجته روسماه منصور في قوائم الممنوعين من مغادرة البلاد.
وأفاد عبد الرزاق أمس بأنه وأفراد أسرته سيحترمون الحظر الذي فرضته إدارة الهجرة على سفره للخارج وسيبقى في البلاد.
وكان نجيب قد ذكر على موقع فيسبوك في وقت سابق أنه وأفراد أسرته سيأخذون عطلة في الخارج ابتداء من أمس السبت وسيعودون الأسبوع القادم، ولكن بعد لحظات أعلنت إدارة الهجرة الماليزية على صفحتها الرسمية على فيسبوك أن نجيب وزوجته منعا من مغادرة ماليزيا.
في سياق متصل، استقال نجيب عبدالرزاق من رئاسة ائتلاف الجبهة الوطنية، وأكبر أحزابه في أعقاب الهزيمة الكبيرة التي لحقت به في الانتخابات.
وقال في مؤتمر صحفي أمس محاطا بمسؤولين كبار في الحزب: «اتخذت قرار الاستقالة من منصبي كرئيس حزب المنظمة الوطنية للمالاي المتحدين وائتلاف الجبهة الوطنية فورا».
من جهة أخرى، اختار رئيس الوزراء الماليزي مهاتير محمد أمس وزراء للمالية والداخلية والدفاع.
وأسند مهاتير منصب وزير الداخلية لنائب رئيس الوزراء السابق محيي الدين ياسين، وعين السياسي المعارض محمد سابو وزيرا للدفاع، كما عين المصرفي السابق والمحاسب القانوني ليم جوان إنج في منصب وزير المالية.
وأفاد عبد الرزاق أمس بأنه وأفراد أسرته سيحترمون الحظر الذي فرضته إدارة الهجرة على سفره للخارج وسيبقى في البلاد.
وكان نجيب قد ذكر على موقع فيسبوك في وقت سابق أنه وأفراد أسرته سيأخذون عطلة في الخارج ابتداء من أمس السبت وسيعودون الأسبوع القادم، ولكن بعد لحظات أعلنت إدارة الهجرة الماليزية على صفحتها الرسمية على فيسبوك أن نجيب وزوجته منعا من مغادرة ماليزيا.
في سياق متصل، استقال نجيب عبدالرزاق من رئاسة ائتلاف الجبهة الوطنية، وأكبر أحزابه في أعقاب الهزيمة الكبيرة التي لحقت به في الانتخابات.
وقال في مؤتمر صحفي أمس محاطا بمسؤولين كبار في الحزب: «اتخذت قرار الاستقالة من منصبي كرئيس حزب المنظمة الوطنية للمالاي المتحدين وائتلاف الجبهة الوطنية فورا».
من جهة أخرى، اختار رئيس الوزراء الماليزي مهاتير محمد أمس وزراء للمالية والداخلية والدفاع.
وأسند مهاتير منصب وزير الداخلية لنائب رئيس الوزراء السابق محيي الدين ياسين، وعين السياسي المعارض محمد سابو وزيرا للدفاع، كما عين المصرفي السابق والمحاسب القانوني ليم جوان إنج في منصب وزير المالية.