جازف آلاف الفلسطينيين من سكان قطاع غزة بحياتهم واحتشدوا مجدداً اليوم (الاثنين) على الحدود مع إسرائيل تعبيراً عن غضبهم لانتقال السفارة الأمريكية من تل أبيب إلى القدس المحتلة.
وتزامنا مع افتتاح السفارة الأمريكية، ظهر اليوم، قتل العشرات من الفلسطينيين برصاص الجيش الإسرائيلي خلال المواجهات على الحدود، وأصيب ألفان بجروح، بحسب ما اعلنته وزارة الصحة في غزة في آخر حصيلة لها.
ومنذ 30 مارس تاريخ بدء «مسيرة العودة»، يتدفق آلاف الفلسطينيين من سكان قطاع غزة على طول الحدود للمطالبة بحقهم في العودة إلى أراضيهم التي طردوا أو هربوا منها عام 1948 مع قيام الكيان الإسرائيلي.
لكنهم ارادوا اليوم خصوصا، التعبير عن غضبهم من نقل السفارة الأمريكية لدى إسرائيل من تل أبيب إلى القدس المحتلة.
وبين هؤلاء معتز النجار (18 عاماً) الذي اصيب أربع مرات منذ 30 مارس ولا يزال مصمماً على اختراق السياج الحدودي.
حيث قال:«سنعود إلى أرضنا وانتقال السفارة (الأمريكية) لن يحصل».
من جهتها توجهت ام سعد حبيب (60 عاماً) بالحديث قائلة: «أقول للرئيس الأمريكي دونالد ترمب، عليك أن تزيل السفارة من القدس فنحن عائدون إلى القدس».
وقال الفتى طه الجرجاوي (15 عاماً) "رسالتي للعالم أنه إذا انتقلت السفارة الأمريكية إلى القدس فسنحرقها.
واضاف: «جئنا إلى هنا على حدود غزة لنسير إلى القدس وإذا استشهدنا فسنكون فداء لله ثم الوطن».
وتزامنا مع افتتاح السفارة الأمريكية، ظهر اليوم، قتل العشرات من الفلسطينيين برصاص الجيش الإسرائيلي خلال المواجهات على الحدود، وأصيب ألفان بجروح، بحسب ما اعلنته وزارة الصحة في غزة في آخر حصيلة لها.
ومنذ 30 مارس تاريخ بدء «مسيرة العودة»، يتدفق آلاف الفلسطينيين من سكان قطاع غزة على طول الحدود للمطالبة بحقهم في العودة إلى أراضيهم التي طردوا أو هربوا منها عام 1948 مع قيام الكيان الإسرائيلي.
لكنهم ارادوا اليوم خصوصا، التعبير عن غضبهم من نقل السفارة الأمريكية لدى إسرائيل من تل أبيب إلى القدس المحتلة.
وبين هؤلاء معتز النجار (18 عاماً) الذي اصيب أربع مرات منذ 30 مارس ولا يزال مصمماً على اختراق السياج الحدودي.
حيث قال:«سنعود إلى أرضنا وانتقال السفارة (الأمريكية) لن يحصل».
من جهتها توجهت ام سعد حبيب (60 عاماً) بالحديث قائلة: «أقول للرئيس الأمريكي دونالد ترمب، عليك أن تزيل السفارة من القدس فنحن عائدون إلى القدس».
وقال الفتى طه الجرجاوي (15 عاماً) "رسالتي للعالم أنه إذا انتقلت السفارة الأمريكية إلى القدس فسنحرقها.
واضاف: «جئنا إلى هنا على حدود غزة لنسير إلى القدس وإذا استشهدنا فسنكون فداء لله ثم الوطن».