اختلطت دموع الحزن بدموع الفرح اليوم (الثلاثاء)، بعد وصول رفات 20 مسيحياً مصرياً ذبحهم تنظيم داعش الإرهابي في ليبيا منذ أكثر من ثلاث سنوات، إلى مثواهم الأخير، في كنيسة شُيدت لتخليد ذكراهم في إحدى قرى محافظة المنيا جنوبي القاهرة.
وكانت واقعة ذبح الأقباط العشرين دفعت مصر لشن ضربات جوية نادرة داخل ليبيا.
وشعر الأهالي بارتياح لعودة رفات أبنائهم بعد سنوات من الحداد والحزن والأمل الضعيف في استعادة الجثث ودفنها في مصر.
وكان الرئيس عبد الفتاح السيسي أمر ببناء كنيسة (شهداء الإيمان والوطن) في قرية العور لتخليد ذكرى الضحايا العشرين بعد فترة قصيرة من الحادثة.
وافتتحت الكنيسة رسمياً في فبراير الماضي.
وكانت واقعة ذبح الأقباط العشرين دفعت مصر لشن ضربات جوية نادرة داخل ليبيا.
وشعر الأهالي بارتياح لعودة رفات أبنائهم بعد سنوات من الحداد والحزن والأمل الضعيف في استعادة الجثث ودفنها في مصر.
وكان الرئيس عبد الفتاح السيسي أمر ببناء كنيسة (شهداء الإيمان والوطن) في قرية العور لتخليد ذكرى الضحايا العشرين بعد فترة قصيرة من الحادثة.
وافتتحت الكنيسة رسمياً في فبراير الماضي.