ذكر مسؤول بوزارة الخارجية التركية اليوم (الأربعاء) أن تركيا أمرت القنصل العام الإسرائيلي في إسطنبول بالعودة لإسرائيل «لبعض الوقت» في خلاف دبلوماسي بعد أن قتلت قوات إسرائيلية أكثر من 60 محتجا فلسطينيا.
وتركيا من أشد منتقدي استخدام إسرائيل للقوة المميتة ضد المحتجين على حدود غزة وقرار الولايات المتحدة فتح سفارتها الجديدة في القدس في حفل حضرته إيفانكا ابنة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب وزوجها جاريد كوشنر.
ووصف الرئيس التركي رجب طيب إردوغان أعمال القتل التي وقعت يوم الاثنين، وكانت الأكثر دموية للفلسطينيين منذ صراع غزة عام 2014، بأنها إبادة جماعية واتهم إسرائيل بأنها دولة إرهابية. وأعلنت الحكومة حدادا لمدة ثلاثة أيام.
وطردت أنقرة السفير الإسرائيلي واستدعت سفيريها من تل أبيب وواشنطن. ودعت لاجتماع طارئ للدول الإسلامية يوم الجمعة.
وطردت إسرائيل القنصل العام التركي في القدس وتبادل أردوغان عبارات حادة على «تويتر» مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.
وقالت وزارة الخارجية الإسرائيلية إنه جرى استدعاء القنصل العام التركي في القدس وطلب منه العودة لتركيا «لإجراء مشاورات لفترة من الوقت».
ويمثل النزاع في ما يبدو أسوأ أزمة دبلوماسية بين البلدين منذ اعتلى جنود إسرائيليون سفينة مساعدات كانت تحاول كسر حصار بحري على غزة في 2010 فقتلوا 10 نشطاء أتراك الأمر الذي أدى إلى تخفيض العلاقات الدبلوماسية حتى 2016.
وتركيا من أشد منتقدي استخدام إسرائيل للقوة المميتة ضد المحتجين على حدود غزة وقرار الولايات المتحدة فتح سفارتها الجديدة في القدس في حفل حضرته إيفانكا ابنة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب وزوجها جاريد كوشنر.
ووصف الرئيس التركي رجب طيب إردوغان أعمال القتل التي وقعت يوم الاثنين، وكانت الأكثر دموية للفلسطينيين منذ صراع غزة عام 2014، بأنها إبادة جماعية واتهم إسرائيل بأنها دولة إرهابية. وأعلنت الحكومة حدادا لمدة ثلاثة أيام.
وطردت أنقرة السفير الإسرائيلي واستدعت سفيريها من تل أبيب وواشنطن. ودعت لاجتماع طارئ للدول الإسلامية يوم الجمعة.
وطردت إسرائيل القنصل العام التركي في القدس وتبادل أردوغان عبارات حادة على «تويتر» مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.
وقالت وزارة الخارجية الإسرائيلية إنه جرى استدعاء القنصل العام التركي في القدس وطلب منه العودة لتركيا «لإجراء مشاورات لفترة من الوقت».
ويمثل النزاع في ما يبدو أسوأ أزمة دبلوماسية بين البلدين منذ اعتلى جنود إسرائيليون سفينة مساعدات كانت تحاول كسر حصار بحري على غزة في 2010 فقتلوا 10 نشطاء أتراك الأمر الذي أدى إلى تخفيض العلاقات الدبلوماسية حتى 2016.