أعلنت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية اليوم (الأربعاء) أنها استدعت عددا من سفرائها لدى بعض الدول الأوروبية التي شاركت في احتفال نقل السفارة الأمريكية من تل أبيب إلى القدس.
وأضافت الوزارة في بيان لها أنها «استدعت سفراءها في كل من رومانيا والتشيك وهنغاريا (المجر) والنمسا للتشاور معهم على أثر مشاركة سفراء هذه الدول في حفل الاستقبال الذي أقيم في وزارة الخارجية الإسرائيلية بتاريخ 13 مايو 2018 احتفالا بنقل السفارة الأمريكية من تل أبيب الى القدس وإعلان القدس عاصمة موحدة لإسرائيل».
وذكرت الوزارة أنها «تعتبر هذه المشاركة مخالفة جسيمة للقانون الدولي ولقرارات الأمم المتحدة العديدة التي تؤكد على أن مدينة القدس هي أرض محتلة منذ عام 1967 وتمنع الدول من نقل سفاراتها إليها».
وأوضحت الوزارة في بيانها أن «هذا الاستدعاء للتشاور مع سفرائنا لدى هذه الدول في ما يتعلق بمواقفها ومدى التزامها بمواقف الاتحاد الأوروبي الذي نثمن عاليا التزام معظم دوله بالقانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة ذات العلاقة بالقضية الفلسطينية».
وقالت إسرائيل إنها وجهت الدعوة إلى كل الدول التي لها بعثات دبلوماسية لديها لحضور حفل افتتاح السفارة الأمريكية وعددها 86 لكن 33 دولة قبلت الدعوة.
وأضافت الوزارة في بيان لها أنها «استدعت سفراءها في كل من رومانيا والتشيك وهنغاريا (المجر) والنمسا للتشاور معهم على أثر مشاركة سفراء هذه الدول في حفل الاستقبال الذي أقيم في وزارة الخارجية الإسرائيلية بتاريخ 13 مايو 2018 احتفالا بنقل السفارة الأمريكية من تل أبيب الى القدس وإعلان القدس عاصمة موحدة لإسرائيل».
وذكرت الوزارة أنها «تعتبر هذه المشاركة مخالفة جسيمة للقانون الدولي ولقرارات الأمم المتحدة العديدة التي تؤكد على أن مدينة القدس هي أرض محتلة منذ عام 1967 وتمنع الدول من نقل سفاراتها إليها».
وأوضحت الوزارة في بيانها أن «هذا الاستدعاء للتشاور مع سفرائنا لدى هذه الدول في ما يتعلق بمواقفها ومدى التزامها بمواقف الاتحاد الأوروبي الذي نثمن عاليا التزام معظم دوله بالقانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة ذات العلاقة بالقضية الفلسطينية».
وقالت إسرائيل إنها وجهت الدعوة إلى كل الدول التي لها بعثات دبلوماسية لديها لحضور حفل افتتاح السفارة الأمريكية وعددها 86 لكن 33 دولة قبلت الدعوة.