تمكن الجيش الوطني اليمني مسنوداً بمقاتلات التحالف العربي لدعم الشرعية اليوم (الخميس) من تحرير مواقع جديدة في جبهة حرض بمحافظة حجة، شمال غربي البلاد.
وقال مصدر عسكري للمركز الإعلامي للقوات المسلحة إن قوات الجيش الوطني تمكنت في عملية عسكرية نوعية من تحرير مواقع السرداح والمجروب والمعاين وجبل الذراع وأجزاء واسعة من «جبل النار» الإستراتيجي بمديرية حرض، من قبضة ميليشيا الانقلاب.
وأشار المصدر إلى أن المواجهات كبدت المليشيات الانقلابية خسائر بشرية ومادية كبيرة، وأصابتها بانهيارات واسعة.
على صعيد آخر، ثمن رئيس الوزراء اليمني أحمد عبيد بن دغر، الدور البريطاني الداعم للشرعية في بلاده.
وجدد خلال استقباله اليوم، السفير البريطاني لدى اليمن مايكل ارون، التأكيد على حرص حكومته وموقفها الثابت في التعاطي الإيجابي مع كل الجهود المبذولة لتحقيق السلام الشامل والعادل، وحقن دماء اليمنيين.
ولفت ابن دغر النظر، وفقاً لوكالة الأنباء اليمنية، إلى أن طريق السلام واضح ومعروف ولا خلاف عليه محلياً وإقليمياً ودولياً، لكن ذلك يصطدم دائماً بتعنت ورفض ميليشيا الحوثي الانقلابية المدعومة من إيران.
وقال «إن ميليشيا الحوثي هي وكيل لمشروع إقليمي وأجندة يقف وراءها بوضوح النظام الإيراني، مطالباً المجتمع الدولي بمزيد من الضغط على الميليشيات لتسليم سلاحها والانسحاب من المدن التي لازالت تحت سيطرتها».
وقال مصدر عسكري للمركز الإعلامي للقوات المسلحة إن قوات الجيش الوطني تمكنت في عملية عسكرية نوعية من تحرير مواقع السرداح والمجروب والمعاين وجبل الذراع وأجزاء واسعة من «جبل النار» الإستراتيجي بمديرية حرض، من قبضة ميليشيا الانقلاب.
وأشار المصدر إلى أن المواجهات كبدت المليشيات الانقلابية خسائر بشرية ومادية كبيرة، وأصابتها بانهيارات واسعة.
على صعيد آخر، ثمن رئيس الوزراء اليمني أحمد عبيد بن دغر، الدور البريطاني الداعم للشرعية في بلاده.
وجدد خلال استقباله اليوم، السفير البريطاني لدى اليمن مايكل ارون، التأكيد على حرص حكومته وموقفها الثابت في التعاطي الإيجابي مع كل الجهود المبذولة لتحقيق السلام الشامل والعادل، وحقن دماء اليمنيين.
ولفت ابن دغر النظر، وفقاً لوكالة الأنباء اليمنية، إلى أن طريق السلام واضح ومعروف ولا خلاف عليه محلياً وإقليمياً ودولياً، لكن ذلك يصطدم دائماً بتعنت ورفض ميليشيا الحوثي الانقلابية المدعومة من إيران.
وقال «إن ميليشيا الحوثي هي وكيل لمشروع إقليمي وأجندة يقف وراءها بوضوح النظام الإيراني، مطالباً المجتمع الدولي بمزيد من الضغط على الميليشيات لتسليم سلاحها والانسحاب من المدن التي لازالت تحت سيطرتها».