أسفرت عملية إطلاق النار في مدرسة ثانوية في سانتافي بولاية تكساس الأمريكية اليوم (الجمعة)، عن سقوط 8 إلى 10 قتلى من التلامذة والعاملين في المدرسة، بحسب ما أعلن رئيس الشرطة المحلية خلال مؤتمر صحفي.
وقال إيد غونزالس إن الحصيلة «قد تتراوح بين 8 و10 قتلى» مشيرا إلى أن مطلق النار تلميذ في المدرسة.
وأضاف «بلغني أن غالبية (القتلى) من التلاميذ على الأرجح».
وندد الرئيس الأمريكي دونالد ترمب بـ«هجوم مروع»، في تغريدة على تويتر.
وكتب ترمب «هذا مستمر منذ وقت طويل في بلدنا» مؤكدا أن إدارته مصممة على بذل «كل ما في وسعها» لحماية التلاميذ والتأكد من أن «الذين يشكلون خطرا على أنفسهم وعلى الآخرين» لا يقتنون أسلحة.
وأضاف «إنه يوم حزين، حزين جدا جدا».
وكانت إدارة التعليم في منطقة سانتافي أفادت في صفتحها على فيسبوك بأن الوضع «تحت السيطرة».
وقال غونزالس إن وجود متفجرات في موقع الحادث «هو دائما أمر نأخذه بالاعتبار في هذا النوع من الأوضاع».
وتابع أن «فريقنا من خبراء المتفجرات وغيرهم يكشفون» على الموقع.
ويضم حرم المدرسة على غرار معظم الثانويات الأمريكية موقفا شاسعا وملاعب رياضية.
وقال إيد غونزالس إن الحصيلة «قد تتراوح بين 8 و10 قتلى» مشيرا إلى أن مطلق النار تلميذ في المدرسة.
وأضاف «بلغني أن غالبية (القتلى) من التلاميذ على الأرجح».
وندد الرئيس الأمريكي دونالد ترمب بـ«هجوم مروع»، في تغريدة على تويتر.
وكتب ترمب «هذا مستمر منذ وقت طويل في بلدنا» مؤكدا أن إدارته مصممة على بذل «كل ما في وسعها» لحماية التلاميذ والتأكد من أن «الذين يشكلون خطرا على أنفسهم وعلى الآخرين» لا يقتنون أسلحة.
وأضاف «إنه يوم حزين، حزين جدا جدا».
وكانت إدارة التعليم في منطقة سانتافي أفادت في صفتحها على فيسبوك بأن الوضع «تحت السيطرة».
وقال غونزالس إن وجود متفجرات في موقع الحادث «هو دائما أمر نأخذه بالاعتبار في هذا النوع من الأوضاع».
وتابع أن «فريقنا من خبراء المتفجرات وغيرهم يكشفون» على الموقع.
ويضم حرم المدرسة على غرار معظم الثانويات الأمريكية موقفا شاسعا وملاعب رياضية.