تعتزم إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب سحب مساعداتها من شمال غربي سورية، الخاضع لسيطرة فصائل معارضة، لتركيزها على جهود إعادة إعمار المناطق التي استعادتها قوات سورية الديموقراطية بقيادة الأكراد، من تنظيم «داعش» الإرهابي في شمال غربي البلاد، بحسب ما ذكر مسؤولون أمريكيون مطلعون أمس (السبت).
وأفاد المسؤولون أن المساعدات الإنسانية لن تتأثر في الشمال الغربي حول محافظة إدلب، وهي أكبر مساحة من الأراضي السورية الخاضعة لسيطرة فصائل المعارضة المسلحة بما في ذلك الفرع السابق لتنظيم القاعدة.
وأوردت النبأ للمرة الأولى شبكة «سي.بي.إس» الإخبارية، موضحة أن الإدارة ستخفض عشرات ملايين الدولارات من الجهود السابقة المدعومة من الولايات المتحدة «للتصدي للتطرف العنيف ودعم المنظمات المستقلة ووسائل الإعلام المستقلة ودعم التعليم».
من جهة أخرى، استهدفت قوات نظام الأسد بالصواريخ الثقيلة والقذائف المدفعية أحد الملاجئ في مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين جنوبي دمشق. وأعلنت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية في بيان أمس أن الصواريخ والقذائف المدفعية استهدفت أحد الملاجئ التي يأوي أكثر من 30 مدنياً بينهم أطفال ونساء، وأضافت أنه جرى إخراج أكثر من 10 مدنيين ما بين قتيل وجريح وسط استمرار للقصف بالمدفعية والصواريخ والهجمات الجوية.
وأفاد المسؤولون أن المساعدات الإنسانية لن تتأثر في الشمال الغربي حول محافظة إدلب، وهي أكبر مساحة من الأراضي السورية الخاضعة لسيطرة فصائل المعارضة المسلحة بما في ذلك الفرع السابق لتنظيم القاعدة.
وأوردت النبأ للمرة الأولى شبكة «سي.بي.إس» الإخبارية، موضحة أن الإدارة ستخفض عشرات ملايين الدولارات من الجهود السابقة المدعومة من الولايات المتحدة «للتصدي للتطرف العنيف ودعم المنظمات المستقلة ووسائل الإعلام المستقلة ودعم التعليم».
من جهة أخرى، استهدفت قوات نظام الأسد بالصواريخ الثقيلة والقذائف المدفعية أحد الملاجئ في مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين جنوبي دمشق. وأعلنت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية في بيان أمس أن الصواريخ والقذائف المدفعية استهدفت أحد الملاجئ التي يأوي أكثر من 30 مدنياً بينهم أطفال ونساء، وأضافت أنه جرى إخراج أكثر من 10 مدنيين ما بين قتيل وجريح وسط استمرار للقصف بالمدفعية والصواريخ والهجمات الجوية.