أصدرت المحكمة الإسرائيلية العليا أمس (الخميس)، قراراً أيّدت فيه استخدام الجيش القوة الفتاكة ضد المتظاهرين الفلسطينيين على الحدود بين قطاع غزة والدولة العبرية.
وفي حكمها الواقع في 41 صفحة والصادر باجماع قضاتها الثلاثة، رفضت المحكمة التماساً تقدّمت به في إبريل منظمات حقوقية إسرائيلية وفلسطينية تطالب فيه بإجبار الجيش الإسرائيلي على التوقف عن اطلاق الرصاص الحي على المتظاهرين الفلسطينيين على الحدود بين قطاع غزة وإسرائيل.
وقالت رئيسة المحكمة إستير حيوت أن المحكمة أيدت موقف الحكومة القائل بأن المحتجين على الحدود بين إسرائيل وغزة ليسوا متظاهرين سلميين بل هم أطراف في «نزاع مسلح» بين الدولة العبرية وحركة حماس التي تسيطر على القطاع.
وفي حكمها الواقع في 41 صفحة والصادر باجماع قضاتها الثلاثة، رفضت المحكمة التماساً تقدّمت به في إبريل منظمات حقوقية إسرائيلية وفلسطينية تطالب فيه بإجبار الجيش الإسرائيلي على التوقف عن اطلاق الرصاص الحي على المتظاهرين الفلسطينيين على الحدود بين قطاع غزة وإسرائيل.
وقالت رئيسة المحكمة إستير حيوت أن المحكمة أيدت موقف الحكومة القائل بأن المحتجين على الحدود بين إسرائيل وغزة ليسوا متظاهرين سلميين بل هم أطراف في «نزاع مسلح» بين الدولة العبرية وحركة حماس التي تسيطر على القطاع.