كشف الرئيس السابق للاستخبارات الباكستانية أسد دوراني، أن إسلام آباد تعاونت مع الولايات المتحدة في الغارة التي نفذت عام 2011 لقتل زعيم تنظيم «القاعدة» أسامة بن لادن.
جاء ذلك في كتاب بعنوان «تاريخ التجسس» كتبه دوراني بالاشتراك مع الرئيس السابق لجناح الأبحاث والتحليل بالهند (الاستخبارات الهندية) إيه إس دولت، والصحفي الهندي أديتيا سينها.
وكان المتحدث باسم الجيش الباكستاني الميجور جنرال آصف غفور، أوضح في وقت متأخر أمس الأول أن دوراني استدعي للمثول في مقر الجيش الإثنين الماضي بسبب انتهاك القواعد العسكرية المتعلقة بالإسناد، دون تقديم مزيد من التفاصيل. لكن موقع «العربية نت» ذكر أمس (السبت) أن الجيش الباكستاني استدعى دوراني على خلفية الكتاب الذي ألفه بالاشتراك مع نظيره الهندي السابق.
يذكر أن دوراني كان قد تقاعد قبل الغارة التي استهدفت زعيم «القاعدة».
جاء ذلك في كتاب بعنوان «تاريخ التجسس» كتبه دوراني بالاشتراك مع الرئيس السابق لجناح الأبحاث والتحليل بالهند (الاستخبارات الهندية) إيه إس دولت، والصحفي الهندي أديتيا سينها.
وكان المتحدث باسم الجيش الباكستاني الميجور جنرال آصف غفور، أوضح في وقت متأخر أمس الأول أن دوراني استدعي للمثول في مقر الجيش الإثنين الماضي بسبب انتهاك القواعد العسكرية المتعلقة بالإسناد، دون تقديم مزيد من التفاصيل. لكن موقع «العربية نت» ذكر أمس (السبت) أن الجيش الباكستاني استدعى دوراني على خلفية الكتاب الذي ألفه بالاشتراك مع نظيره الهندي السابق.
يذكر أن دوراني كان قد تقاعد قبل الغارة التي استهدفت زعيم «القاعدة».