حذر منسق الأمم المتحدة للشرق الأوسط نيكولاي ملادينوف في مجلس الأمن الدولي من أن أعمال العنف الأخيرة بين الاحتلال الإسرائيلي وحركة حماس تضع قطاع غزة على حافة الحرب.
وأشار ملادينوف الذي كان يتحدث عبر الفيديو من القدس أمس الأول إلى أن هذه الجولة الأخيرة من الهجمات تشكل إنذارا للجميع بأننا على حافة حرب كل يوم.
وكان مجلس الأمن قد عقد اجتماعا عاجلا بطلب من الولايات المتحدة التي أرادت تبني بيان يدين بقوة إطلاق الصواريخ والقذائف على إسرائيل من قبل حركتي حماس والجهاد، ولكن الكويت العضو غير الدائم في مجلس الأمن وتمثل الدول العربية، عرقلت الاقتراح الأمريكي بإصدار بيان.
وأدان السفير الفرنسي في الأمم المتحدة فرنسوا دولاتر المأزق الذي يواجهه مجلس الأمن.
وذكر أن «هذا الصمت لم يعد مقبولا للسكان الفلسطينيين والإسرائيليين المتضررين الأوائل من هذا النزاع، ولم يعد مقبولا للعالم الذي ينظر إلينا، وأفضل ما يرى في هذا الصمت هو العجز وأسوأ ما يراه هو الازدراء».
من جهة أخرى، أفاد الخبير في شؤون الخرائط والاستيطان خليل التفكجي أمس (الخميس) بأن سلطات الاحتلال الإسرائيلي شرعت بالفعل في تنفيذ مخطط استيطاني على أرض الواقع، كان أُقرّ عام 1979، ويقضي بإسكان مليون مستوطن في محافظات الضفة الغربية.
وأشار إلى أن الصحف الإسرائيلية بدأت تعلن عن المخططات الهيكلية المتعلقة بإقامة البؤر الاستيطانية بشكل صريح.
وكانت سلطات الاحتلال أعلنت الإثنين الماضي موافقتها على بناء 2700 وحدة استيطانية جديدة بالقرب من القرية البدوية الخان الأحمر شرق القدس المحتلة، التي صادقت محكمة الاحتلال العليا على هدمها الأسبوع الماضي.
وأشار ملادينوف الذي كان يتحدث عبر الفيديو من القدس أمس الأول إلى أن هذه الجولة الأخيرة من الهجمات تشكل إنذارا للجميع بأننا على حافة حرب كل يوم.
وكان مجلس الأمن قد عقد اجتماعا عاجلا بطلب من الولايات المتحدة التي أرادت تبني بيان يدين بقوة إطلاق الصواريخ والقذائف على إسرائيل من قبل حركتي حماس والجهاد، ولكن الكويت العضو غير الدائم في مجلس الأمن وتمثل الدول العربية، عرقلت الاقتراح الأمريكي بإصدار بيان.
وأدان السفير الفرنسي في الأمم المتحدة فرنسوا دولاتر المأزق الذي يواجهه مجلس الأمن.
وذكر أن «هذا الصمت لم يعد مقبولا للسكان الفلسطينيين والإسرائيليين المتضررين الأوائل من هذا النزاع، ولم يعد مقبولا للعالم الذي ينظر إلينا، وأفضل ما يرى في هذا الصمت هو العجز وأسوأ ما يراه هو الازدراء».
من جهة أخرى، أفاد الخبير في شؤون الخرائط والاستيطان خليل التفكجي أمس (الخميس) بأن سلطات الاحتلال الإسرائيلي شرعت بالفعل في تنفيذ مخطط استيطاني على أرض الواقع، كان أُقرّ عام 1979، ويقضي بإسكان مليون مستوطن في محافظات الضفة الغربية.
وأشار إلى أن الصحف الإسرائيلية بدأت تعلن عن المخططات الهيكلية المتعلقة بإقامة البؤر الاستيطانية بشكل صريح.
وكانت سلطات الاحتلال أعلنت الإثنين الماضي موافقتها على بناء 2700 وحدة استيطانية جديدة بالقرب من القرية البدوية الخان الأحمر شرق القدس المحتلة، التي صادقت محكمة الاحتلال العليا على هدمها الأسبوع الماضي.