تظاهر سوريون في مدينة عفرين التي تسيطر عليها القوات التركية وفصائل معارضة ضمن عملية «غصن الزيتون» أمس (الأحد)، مطالبين أنقرة بضبط الفصائل ووضع حد لانتهاكاتها.
وأوضح المرصد السوري لحقوق الإنسان، أن عشرات المواطنين من أبناء مدينة عفرين احتجوا خلال مظاهرة في منطقة المحمودية على انتهاكات تتكرر بشكل يومي وبوتيرة متصاعدة، نتيجة عدم وجود محاسبة لأولئك العناصر الذين يعمدون إلى نهب المواطنين وسلب ممتلكاتهم وإهانتهم، وأضاف المرصد أن المدينة شهدت مظاهرة أخرى للأسباب ذاتها.
على صعيد آخر، هزت انفجارات عنيفة أمس مناطق في جبال اللاذقية، ناجمة عن تنفيذ طائرات حربية غارات على أماكن في محور كبانة في جبل الأكراد بريف اللاذقية الشمالي، بحسب ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان.
وأوضح المرصد أن الغارات جاءت بعد غياب أكثر من 30 يوماً عن أجواء المنطقة، إذ كانت الطائرات الحربية استهدفت المنطقة في الثاني من مايو الماضي.
في سياق متصل، قصف النظام السوري أمس مناطق في بلدة اللطامنة، والأراضي المحيطة بها، وأماكن في منطقة لطمين وقريتي الزكاة والأربعين وبلدة كفرزيتا ومحيطها في محافظة حماة.
وأوضح المرصد السوري أن القصف تسبب في أضرار مادية، فيما لم ترد معلومات عن خسائر بشرية.
وفي تأكيد جديد يعزز اتهامات الأمم المتحدة لكوريا الشمالية بالتعاون مع نظام الأسد في ما يتعلق بالأسلحة الكيماوية، كشفت وسائل إعلام رسمية في بيونغ يانغ أمس عن زيارة يعتزم بشار الأسد القيام بها للقاء زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون.
وأعلنت وكالة الأنباء الرسمية، أن الأسد قال ذلك أثناء تلقيه أوراق اعتماد سفير كوريا الشمالية لدى سورية مون جونج نام في 30 مايو الماضي.
وأوضح المرصد السوري لحقوق الإنسان، أن عشرات المواطنين من أبناء مدينة عفرين احتجوا خلال مظاهرة في منطقة المحمودية على انتهاكات تتكرر بشكل يومي وبوتيرة متصاعدة، نتيجة عدم وجود محاسبة لأولئك العناصر الذين يعمدون إلى نهب المواطنين وسلب ممتلكاتهم وإهانتهم، وأضاف المرصد أن المدينة شهدت مظاهرة أخرى للأسباب ذاتها.
على صعيد آخر، هزت انفجارات عنيفة أمس مناطق في جبال اللاذقية، ناجمة عن تنفيذ طائرات حربية غارات على أماكن في محور كبانة في جبل الأكراد بريف اللاذقية الشمالي، بحسب ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان.
وأوضح المرصد أن الغارات جاءت بعد غياب أكثر من 30 يوماً عن أجواء المنطقة، إذ كانت الطائرات الحربية استهدفت المنطقة في الثاني من مايو الماضي.
في سياق متصل، قصف النظام السوري أمس مناطق في بلدة اللطامنة، والأراضي المحيطة بها، وأماكن في منطقة لطمين وقريتي الزكاة والأربعين وبلدة كفرزيتا ومحيطها في محافظة حماة.
وأوضح المرصد السوري أن القصف تسبب في أضرار مادية، فيما لم ترد معلومات عن خسائر بشرية.
وفي تأكيد جديد يعزز اتهامات الأمم المتحدة لكوريا الشمالية بالتعاون مع نظام الأسد في ما يتعلق بالأسلحة الكيماوية، كشفت وسائل إعلام رسمية في بيونغ يانغ أمس عن زيارة يعتزم بشار الأسد القيام بها للقاء زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون.
وأعلنت وكالة الأنباء الرسمية، أن الأسد قال ذلك أثناء تلقيه أوراق اعتماد سفير كوريا الشمالية لدى سورية مون جونج نام في 30 مايو الماضي.