قال مسؤولون أمنيون في العاصمة الأفغانية كابول، أن أربعة عشر شخصاً على الأقل، قتلوا في هجوم انتحاري، اليوم (الاثنين).
وبدأ أكثر من ألفي عالم دين من أنحاء افغانستان اجتماعاً أمس (الأحد) في خيمة لويا جيركا (المجلس الأعلى للقبائل) لشجب الصراع الدائر منذ سنوات.
وكانوا يعتزمون إصدار فتوى تطالب متشددي حركة طالبان بإعادة السلام في البلاد، مما يسمح بمغادرة القوات الأجنبية.
وقال مسؤول أمني «ساد الذعر بعد وقوع الانفجار».
مضيفاً أن عدد القتلى قد يرتفع.
ولم تعلن أي جماعة مسؤوليتها عن الهجوم الذي يسلط الضوء على تدهور الوضع الأمني قبل الانتخابات البرلمانية وانتخابات المجالس البلدية المقررة في 20 أكتوبر.
وبدأ أكثر من ألفي عالم دين من أنحاء افغانستان اجتماعاً أمس (الأحد) في خيمة لويا جيركا (المجلس الأعلى للقبائل) لشجب الصراع الدائر منذ سنوات.
وكانوا يعتزمون إصدار فتوى تطالب متشددي حركة طالبان بإعادة السلام في البلاد، مما يسمح بمغادرة القوات الأجنبية.
وقال مسؤول أمني «ساد الذعر بعد وقوع الانفجار».
مضيفاً أن عدد القتلى قد يرتفع.
ولم تعلن أي جماعة مسؤوليتها عن الهجوم الذي يسلط الضوء على تدهور الوضع الأمني قبل الانتخابات البرلمانية وانتخابات المجالس البلدية المقررة في 20 أكتوبر.