أكد ملك الأردن الملك عبدالله الثاني أن مشروع قانون الضريبة جدلي ولا بد من حوار حوله، وأضاف أن الحكومة كان عليها مسؤولية كبيرة في توضيح مشروع القانون للأردنيين، لكن كان هناك تقصير في التواصل، مشددا على أنه تجب حماية محدودي الدخل والطبقة الوسطى والعمل على تشجيع الاستثمار.
وبحسب وكالة أنباء الأردن (بترا)، قال ملك الأردن إنه لن يقبل أن يعاني الأردنيون، وأن دوره أن يكون ضامناً للدستور، وضامناً للتوازن بين السلطات، مشددا على كل سلطة ومسؤول أن يكونوا على قدر المسؤولية، مؤكداً وقوفه دائما وأبدا إلى جانب شعبه.
وأضاف: الذي لا يستطيع القيام بمهماته عليه ترك الموقع لمن لديه القدرة على ذلك، وجهت أكثر من مرة وعملت جاهدا للوصول إلى حكومات نيابية، إلا أن هذا لم يتحقق بسبب ضعف أداء الأحزاب، كاشفا افتخاره بما شاهده من تعبير حضاري من الشباب الأردني في الأيام الماضية، موضحاً أن الحوار البناء والشفاف مهم لأن كل أردني له صوت يجب أن يُسمع.
وتابع: إن مشروع قانون الضريبة جدلي، ولا بد من إطلاق حوار حوله، حيث إن كل الدول في العالم مرت وتمر بمثل هذا التحدي، وعلى الحكومة مسؤولية كبيرة في توضيح مشروع القانون للأردنيين، لكن هناك تقصير في التواصل، واستطرد: عندما يدفع المواطنون الضريبة، يجب أن يشعروا أن هذه الضريبة ستنعكس على تحسين الخدمات المقدمة لهم، ومؤسسات الدولة تقدم الخدمات لكن يجب أن تتحسن نوعيتها.
وبحسب وكالة أنباء الأردن (بترا)، قال ملك الأردن إنه لن يقبل أن يعاني الأردنيون، وأن دوره أن يكون ضامناً للدستور، وضامناً للتوازن بين السلطات، مشددا على كل سلطة ومسؤول أن يكونوا على قدر المسؤولية، مؤكداً وقوفه دائما وأبدا إلى جانب شعبه.
وأضاف: الذي لا يستطيع القيام بمهماته عليه ترك الموقع لمن لديه القدرة على ذلك، وجهت أكثر من مرة وعملت جاهدا للوصول إلى حكومات نيابية، إلا أن هذا لم يتحقق بسبب ضعف أداء الأحزاب، كاشفا افتخاره بما شاهده من تعبير حضاري من الشباب الأردني في الأيام الماضية، موضحاً أن الحوار البناء والشفاف مهم لأن كل أردني له صوت يجب أن يُسمع.
وتابع: إن مشروع قانون الضريبة جدلي، ولا بد من إطلاق حوار حوله، حيث إن كل الدول في العالم مرت وتمر بمثل هذا التحدي، وعلى الحكومة مسؤولية كبيرة في توضيح مشروع القانون للأردنيين، لكن هناك تقصير في التواصل، واستطرد: عندما يدفع المواطنون الضريبة، يجب أن يشعروا أن هذه الضريبة ستنعكس على تحسين الخدمات المقدمة لهم، ومؤسسات الدولة تقدم الخدمات لكن يجب أن تتحسن نوعيتها.