قتل 10 مدنيين بينهم أطفال أمس (الثلاثاء) في غارات استهدفت قرية تحت سيطرة تنظيم «داعش» في شمال شرق سورية، وفق ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان الذي أوضح أن طائرات التحالف الدولي بقيادة واشنطن نفذت الضربات في إطار دعمها لهجوم تشنه قوات سورية الديموقراطية (فصائل كردية وعربية) في ريف الحسكة الجنوبي ضد «داعش».
وأفاد المرصد أن 10 مدنيين بينهم 3 أطفال قتلوا وهناك جرحى في حالات خطرة.
في غضون ذلك، انسحبت عناصر الشرطة العسكرية الروسية الداعمة لنظام الأسد من عدة نقاط في ريفي حمص الشمالي وحماة الجنوبي إلى مدينة القصير على الحدود السورية اللبنانية، ووفقاً لما نشرته «العربية نت» فإن عملية الانسحاب تمت قبل 5 أيام وأن عناصر الشرطة الروسية أبلغت بعض أهالي قرى ريف حماة الجنوبي بأنهم سيغادرون المنطقة باتجاه القصير.
وتعد عملية انسحاب الشرطة الروسية من بعض نقاطها شمال حمص وجنوب حماة، مخالفة لاتفاق التسوية مع النظام، الذي تم في مطلع مايو الماضي برعاية روسية، وينص على وجود الشرطة الروسية مع الشرطة المدنية للنظام بشكل دائم داخل المدن والبلدات التي شملتها التسوية، لمدة 6 أشهر على الأقل.
وأفاد المرصد أن 10 مدنيين بينهم 3 أطفال قتلوا وهناك جرحى في حالات خطرة.
في غضون ذلك، انسحبت عناصر الشرطة العسكرية الروسية الداعمة لنظام الأسد من عدة نقاط في ريفي حمص الشمالي وحماة الجنوبي إلى مدينة القصير على الحدود السورية اللبنانية، ووفقاً لما نشرته «العربية نت» فإن عملية الانسحاب تمت قبل 5 أيام وأن عناصر الشرطة الروسية أبلغت بعض أهالي قرى ريف حماة الجنوبي بأنهم سيغادرون المنطقة باتجاه القصير.
وتعد عملية انسحاب الشرطة الروسية من بعض نقاطها شمال حمص وجنوب حماة، مخالفة لاتفاق التسوية مع النظام، الذي تم في مطلع مايو الماضي برعاية روسية، وينص على وجود الشرطة الروسية مع الشرطة المدنية للنظام بشكل دائم داخل المدن والبلدات التي شملتها التسوية، لمدة 6 أشهر على الأقل.