رحبت منظمة التعاون الإسلامي بالقرار الصادر عن الاجتماع الطارئ للجمعية العامة للأمم المتحدة الذي دعت إليه المجموعة العربية والإسلامية أمس (الأربعاء)، بشأن توفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني.
وعدت المنظمة حجم التأييد الذي حظي به القرار، يجسد دعماً دولياً واسع النطاق لحقوق الشعب الفلسطيني، ويشكل موقفاً دولياً صائباً على طريق تحقيق العدالة والمساءلة، وضمان احترام القانون الدولي الإنساني، وقرارات الشرعية الدولية ذات الصلة.
وثمن الأمين العام للمنظمة الدكتور يوسف بن أحمد العثيمين، المواقف المبدئية للأغلبية الساحقة من دول العالم التي وقفت إلى جانب سيادة القانون الدولي، واتحدت من أجل دعم فرص تحقيق السلام والاستقرار في المنطقة، مضيفاً أن هذا التوجه لطلب الحماية الدولية للشعب الفلسطيني يأتي في ظل استمرار الانتهاكات، وتصاعد الاعتداءات الاسرائيلية في كافة أنحاء الأرض الفلسطينية المحتلة وبخاصة في قطاع غزة.
وعدت المنظمة حجم التأييد الذي حظي به القرار، يجسد دعماً دولياً واسع النطاق لحقوق الشعب الفلسطيني، ويشكل موقفاً دولياً صائباً على طريق تحقيق العدالة والمساءلة، وضمان احترام القانون الدولي الإنساني، وقرارات الشرعية الدولية ذات الصلة.
وثمن الأمين العام للمنظمة الدكتور يوسف بن أحمد العثيمين، المواقف المبدئية للأغلبية الساحقة من دول العالم التي وقفت إلى جانب سيادة القانون الدولي، واتحدت من أجل دعم فرص تحقيق السلام والاستقرار في المنطقة، مضيفاً أن هذا التوجه لطلب الحماية الدولية للشعب الفلسطيني يأتي في ظل استمرار الانتهاكات، وتصاعد الاعتداءات الاسرائيلية في كافة أنحاء الأرض الفلسطينية المحتلة وبخاصة في قطاع غزة.