لم يكن خروج محلل قنوات «بي إن سبورت» المصري علاء صادق شامتاً ومستهزئاً بخسارة المنتخب السعودي وخلطه للسياسة بالرياضة أمراً مستغرباً، فهو ذلك الإخواني الذي لم يسلم منه أبناء وطنه أنفسهم، بعد أن احتضنه وكر الإخوان في الدوحة.
الإخونجي علاء صادق الذي أظهر الشماتة بحق النادى الأهلي المصري وجماهيره بعد الهزيمة التى تلقاها أمام مونتيرى المكسيكي بخمسة أهداف مقابل هدف واحد في بطولة كأس العالم للأندية التي أقيمت في المغرب، أبدى سعادته بضياع حلم تأهل المنتخب المصري إلى كأس العالم 2014 في البرازيل، بعد الهزيمة التي تلقاها منتخب الفراعنة أمام غانا بسداسية مقابل هدف واحد، فى ذهاب الملحق الفاصل بالتصفيات الأفريقية المؤهلة للمونديال.
وقال حينها: «كانوا بيجهزوا لاحتفالات سياسية في الشوارع وينزل الفلول يغنوا تسلم الأيادي، ربنا أحبطهم وغانا مرمطتنا واتشلت الأيادي».
وطُرد علاء صادق من قنوات عدة أبرزها قنوات النهار الفضائية، وقناة مودرن سبورت، إلا أنه وجد ترحيباً كبيراً من قنوات «بي إن سبورت»، التي أتاحت له المجال ورحبت به ليُظهر حقده على بلده عبر القناة القطرية.
وعُرف عن صادق الذي ليس له من اسمه نصيب، المشاركة بفعالية مع جماعة الإخوان خلال وجوده بميدان رابعة العدوية، ودعمه لجماعة الإخوان المسلمين، بل تخطى كل ذلك ليقول إن إشارة رابعة سوف تصبح على علم مصر قريباً.
وهرب الإخواني المصري من وطنه إلى جحر الإخوان في الدوحة بعد الإطاحة بالرئيس الأسبق محمد مرسي في 3 يوليو 2013، قبل أن يظهر على فضائية الفتنة «الجزيرة مباشر مصر»، ثم قدَّم برنامجاً رياضياً على القناة بعنوان «سياسة في رياضة».
الإخونجي علاء صادق الذي أظهر الشماتة بحق النادى الأهلي المصري وجماهيره بعد الهزيمة التى تلقاها أمام مونتيرى المكسيكي بخمسة أهداف مقابل هدف واحد في بطولة كأس العالم للأندية التي أقيمت في المغرب، أبدى سعادته بضياع حلم تأهل المنتخب المصري إلى كأس العالم 2014 في البرازيل، بعد الهزيمة التي تلقاها منتخب الفراعنة أمام غانا بسداسية مقابل هدف واحد، فى ذهاب الملحق الفاصل بالتصفيات الأفريقية المؤهلة للمونديال.
وقال حينها: «كانوا بيجهزوا لاحتفالات سياسية في الشوارع وينزل الفلول يغنوا تسلم الأيادي، ربنا أحبطهم وغانا مرمطتنا واتشلت الأيادي».
وطُرد علاء صادق من قنوات عدة أبرزها قنوات النهار الفضائية، وقناة مودرن سبورت، إلا أنه وجد ترحيباً كبيراً من قنوات «بي إن سبورت»، التي أتاحت له المجال ورحبت به ليُظهر حقده على بلده عبر القناة القطرية.
وعُرف عن صادق الذي ليس له من اسمه نصيب، المشاركة بفعالية مع جماعة الإخوان خلال وجوده بميدان رابعة العدوية، ودعمه لجماعة الإخوان المسلمين، بل تخطى كل ذلك ليقول إن إشارة رابعة سوف تصبح على علم مصر قريباً.
وهرب الإخواني المصري من وطنه إلى جحر الإخوان في الدوحة بعد الإطاحة بالرئيس الأسبق محمد مرسي في 3 يوليو 2013، قبل أن يظهر على فضائية الفتنة «الجزيرة مباشر مصر»، ثم قدَّم برنامجاً رياضياً على القناة بعنوان «سياسة في رياضة».