يطلع المبعوث الدولي إلى اليمن مارتن غريفيث، غداً (الإثنين) وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي في لوكسمبورغ على خطته لإنهاء النزاع في اليمن، فيما أكدت مصادر رسمية لقناة «العربية» دعم الاتحاد للخطة.
ودعت المتحدثة باسم الاتحاد الأوروبي مايا كوسيانشيتش، الأطراف كافة المعنية بالنزاع لاستئناف المفاوضات.
وقالت: «نعتقد أن لا وجود لحل عسكري للنزاع. ولا يمكن التوصل إلى حل الأزمة سوى من خلال أدوات المفاوضات تحت إشراف الأمم المتحدة».
من جهته، أوضح رئيس لجنة علاقات الاتحاد مع دول شبه الجزيرة العربية ميشيل اليو ماري، أن التقديرات تشير إلى 8 ملايين ساكن في حاجة للغذاء وقد يموتون جوعاً، وأن 22 مليون يمني في حاجة للمساعدة الإنسانية الغذائية والطبية.
في السياق ذاته، تحاول 4 دول أوروبية هي إيطاليا وفرنسا وألمانيا وبريطانيا منذ فبراير الماضي، إقناع إيران بوقف دعمها للمتمردين الحوثيين والضغط عليهم لقبول الحل السياسي والتخلي عن أوهام الانقلاب، في الوقت الذي تؤكد فيه الأطراف كافة بأن ميزان القوى العسكري ليس في صالح الحوثيين، وأن الحل لن يكون عسكرياً، وعلى الحوثيين قبول التعاون مع المبعوث الدولي للأمم المتحدة من أجل إنهاء مأساة الشعب اليمني.
ودعت المتحدثة باسم الاتحاد الأوروبي مايا كوسيانشيتش، الأطراف كافة المعنية بالنزاع لاستئناف المفاوضات.
وقالت: «نعتقد أن لا وجود لحل عسكري للنزاع. ولا يمكن التوصل إلى حل الأزمة سوى من خلال أدوات المفاوضات تحت إشراف الأمم المتحدة».
من جهته، أوضح رئيس لجنة علاقات الاتحاد مع دول شبه الجزيرة العربية ميشيل اليو ماري، أن التقديرات تشير إلى 8 ملايين ساكن في حاجة للغذاء وقد يموتون جوعاً، وأن 22 مليون يمني في حاجة للمساعدة الإنسانية الغذائية والطبية.
في السياق ذاته، تحاول 4 دول أوروبية هي إيطاليا وفرنسا وألمانيا وبريطانيا منذ فبراير الماضي، إقناع إيران بوقف دعمها للمتمردين الحوثيين والضغط عليهم لقبول الحل السياسي والتخلي عن أوهام الانقلاب، في الوقت الذي تؤكد فيه الأطراف كافة بأن ميزان القوى العسكري ليس في صالح الحوثيين، وأن الحل لن يكون عسكرياً، وعلى الحوثيين قبول التعاون مع المبعوث الدولي للأمم المتحدة من أجل إنهاء مأساة الشعب اليمني.