جددت قوات نظام الأسد قصفها لمخيم درعا للاجئين الفلسطينيين، والأحياء المجاورة له جنوب سورية.
وأعلنت مجموعة العمل من أجل فلسطيني سورية، أن الطائرات الحربية التابعة لنظام الأسد، قصفت بالبراميل المتفجرة الأحياء السكنية في مخيم درعا، ما أدى إلى سقوط عدد من الضحايا والجرحى ودمار في ما تبقى من منازل.
وبحسب المجموعة، فقد تم استهداف مخيم درعا بثمانية براميل متفجرة على الأقل، فيما تم استهداف حي السد المجاور بأربعة براميل متفجرة، وسط تصاعد حدة أعمال القصف الجوي والبري التي تستهدف الأحياء السكنية في جنوب سورية.
وشهد مخيم درعا موجة نزوح كبيرة في صفوف الأهالي، وذلك بعد تصاعد عمليات القصف التي استهدفت المخيم، حيث شنت مدفعية النظام وطائراته غارات مكثفة استخدمت فيها الصواريخ والبراميل المتفجرة.
وأكدت مجموعة العمل في بيانها إلى أن تصاعد القصف الجوي والمدفعي على الأحياء السكنية في مخيم درعا والمناطق المجاورة، جاء في ظل تدهور حاد بالأوضاع الطبية والمعيشية التي يعيشها اللاجئون الفلسطينيون في مخيم درعا، وبلدة المزيريب، حيث لا تتوفر لهم أي من الخدمات الطبية والتعليمية والإغاثية.
وأعلنت مجموعة العمل من أجل فلسطيني سورية، أن الطائرات الحربية التابعة لنظام الأسد، قصفت بالبراميل المتفجرة الأحياء السكنية في مخيم درعا، ما أدى إلى سقوط عدد من الضحايا والجرحى ودمار في ما تبقى من منازل.
وبحسب المجموعة، فقد تم استهداف مخيم درعا بثمانية براميل متفجرة على الأقل، فيما تم استهداف حي السد المجاور بأربعة براميل متفجرة، وسط تصاعد حدة أعمال القصف الجوي والبري التي تستهدف الأحياء السكنية في جنوب سورية.
وشهد مخيم درعا موجة نزوح كبيرة في صفوف الأهالي، وذلك بعد تصاعد عمليات القصف التي استهدفت المخيم، حيث شنت مدفعية النظام وطائراته غارات مكثفة استخدمت فيها الصواريخ والبراميل المتفجرة.
وأكدت مجموعة العمل في بيانها إلى أن تصاعد القصف الجوي والمدفعي على الأحياء السكنية في مخيم درعا والمناطق المجاورة، جاء في ظل تدهور حاد بالأوضاع الطبية والمعيشية التي يعيشها اللاجئون الفلسطينيون في مخيم درعا، وبلدة المزيريب، حيث لا تتوفر لهم أي من الخدمات الطبية والتعليمية والإغاثية.