توفي رئيس المخابرات التركي السابق في شرطة أنقرة زيكي غوفين، أمس الأحد، داخل سجنه، والذي اعتقل على خلفية صلاته المزعومة بمنظمة فتح الله غولن.
ووفقا لصحيفة «حرييت» التركية أمس (الإثنين)، نقلاً عن مصادر من مكتب المدعي العام في أنقرة، فقد توفي غوفين بسبب أزمة قلبية.
وكان غوفين قد ألقي القبض عليه هو وزوجته سيفدا، وهي قاضية سابقة، داخل أحد مراكز التسوق بمقاطعة إسكيشهير الغربية في 22 مايو الماضي، واتهمت الشرطة زوجته أيضا بالارتباط بجماعة غولن.
وزكي غوفين أحد المشتبه بهم الـ171 الذين يحاكمون في المحكمة الجنائية العليا في أنقرة، بسبب تورطهم في فضيحة عام 2010 بشأن زعيم حزب الشعب الجمهوري المعارض الرئيسي السابق دينيز بايكال، ومسؤولي الحزب السابق في الحركة القومية.
ووفقا لصحيفة «حرييت» التركية أمس (الإثنين)، نقلاً عن مصادر من مكتب المدعي العام في أنقرة، فقد توفي غوفين بسبب أزمة قلبية.
وكان غوفين قد ألقي القبض عليه هو وزوجته سيفدا، وهي قاضية سابقة، داخل أحد مراكز التسوق بمقاطعة إسكيشهير الغربية في 22 مايو الماضي، واتهمت الشرطة زوجته أيضا بالارتباط بجماعة غولن.
وزكي غوفين أحد المشتبه بهم الـ171 الذين يحاكمون في المحكمة الجنائية العليا في أنقرة، بسبب تورطهم في فضيحة عام 2010 بشأن زعيم حزب الشعب الجمهوري المعارض الرئيسي السابق دينيز بايكال، ومسؤولي الحزب السابق في الحركة القومية.