أعربت الأمم المتحدة اليوم عن قلقها العميق حيال سلامة المدنيين الموجودين في المناطق التي سيطرت عليها قوات نظام الأسد في درعا جنوب سورية.
وقالت المتحدثة باسم المفوضية العليا لحقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة ليز ثروسيل في تصريح صحفي: «إننا نتابع الوضع في درعا التي يواصل النظام وداعموه هجومهم عليها»، مضيفة «ينتابنا القلق حيال سلامة المدنيين في المناطق التي سيطرت عليها قوات النظام وحلفاؤه، والهجوم أدى إلى نزوح عدد كبير من المدنيين جراء العنف المتواصل في درعا».
وتدخل مناطق جنوب غرب سورية، وبينها درعا والقنيطرة والسويداء، ضمن منطقة «خفض التصعيد»، التي تم إنشاؤها في شهر يوليو 2017، وفق الاتفاق الذي توصلت إليها آنذاك روسيا والولايات المتحدة الأمريكية والأردن.
وقالت المتحدثة باسم المفوضية العليا لحقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة ليز ثروسيل في تصريح صحفي: «إننا نتابع الوضع في درعا التي يواصل النظام وداعموه هجومهم عليها»، مضيفة «ينتابنا القلق حيال سلامة المدنيين في المناطق التي سيطرت عليها قوات النظام وحلفاؤه، والهجوم أدى إلى نزوح عدد كبير من المدنيين جراء العنف المتواصل في درعا».
وتدخل مناطق جنوب غرب سورية، وبينها درعا والقنيطرة والسويداء، ضمن منطقة «خفض التصعيد»، التي تم إنشاؤها في شهر يوليو 2017، وفق الاتفاق الذي توصلت إليها آنذاك روسيا والولايات المتحدة الأمريكية والأردن.