أعرب وزير الإعلام اليمني معمر الإرياني عن استغرابه من حديث بعض المنظمات الدولية عن استمرار إقفال الطرق داخل مدينة الحديدة دون الإشارة إلى مسؤولية الميليشيا الحوثية عن مثل هذه الأعمال في ظل استمرار سيطرتها على المدينة.
وأكد الإرياني في تغريدات على حسابه في «تويتر» اليوم (الخميس) التزام الحكومة اليمنية وتحالف دعم الشرعية بالحرص على حياة المدنيين وتوفير الممرات الآمنة للراغبين في النزوح من مناطق سيطرة الميليشيات وتقديم كل الدعم الممكن لهم، موضحاً أن الحوثيين يدركون أن الحكومة وتحالف دعم الشرعية يضعان حماية المدنيين في أولويات حساباتهم أثناء عملية تحرير الحديدة ونتمنى من النازحين التوجه إلى مناطق سيطرة الحكومة للهرب من مناطق سيطرة الميليشيات الانقلابية.
وحمل الميليشيا الحوثية مسؤولية معاناة المدنيين في الحديدة جراء سياسيتها في استخدامهم دروعا بشرية لعملياتها العسكرية، مطالباً المنظمات الدولية أن توضح الجهة التي تستخدم المدنيين دروعا بشرية وتتسبب في موجات النزوح التي تتحدث عنها في تقاريرها.
وأشار إلى أن المنظمات الدولية تتحدث عن أرقام ولا تشير في تقاريرها إلى الجهة المتورطة في النزوح.
وأكد الإرياني في تغريدات على حسابه في «تويتر» اليوم (الخميس) التزام الحكومة اليمنية وتحالف دعم الشرعية بالحرص على حياة المدنيين وتوفير الممرات الآمنة للراغبين في النزوح من مناطق سيطرة الميليشيات وتقديم كل الدعم الممكن لهم، موضحاً أن الحوثيين يدركون أن الحكومة وتحالف دعم الشرعية يضعان حماية المدنيين في أولويات حساباتهم أثناء عملية تحرير الحديدة ونتمنى من النازحين التوجه إلى مناطق سيطرة الحكومة للهرب من مناطق سيطرة الميليشيات الانقلابية.
وحمل الميليشيا الحوثية مسؤولية معاناة المدنيين في الحديدة جراء سياسيتها في استخدامهم دروعا بشرية لعملياتها العسكرية، مطالباً المنظمات الدولية أن توضح الجهة التي تستخدم المدنيين دروعا بشرية وتتسبب في موجات النزوح التي تتحدث عنها في تقاريرها.
وأشار إلى أن المنظمات الدولية تتحدث عن أرقام ولا تشير في تقاريرها إلى الجهة المتورطة في النزوح.