أفشل الجيش الوطني في محور علب بمحافظة صعدة أمس 3 محاولات تسلل لميليشيا الحوثي إلى مواقع الجيش الوطني في التباب البيض والمجازة والهشيمة المطلة على مركز مديرية باقم.
وأشار قائد اللواء الخامس حرس حدود العميد صالح قرو، أن 7 حوثيين قتلوا وأصيب العشرات أثناء قيامهم بمحاولات تسلل فاشلة خلال الساعات الماضية لاستعادة مواقع خسرتها الميليشيا في السابق. وأضاف أن تلك المواقع تسيطر نارياً على مركز مديرية باقم، وتواصل مدفعية الجيش الوطني التمهيد لعمليات عسكرية قادمة نحو مركز مديرية باقم، حيث دمرت أمس عددا من تحصينات الميليشيا وتعزيزاتها القادمة من المعقل الرئيسي للحوثي في جبال مران.
وفي محافظة الجوف، أعلن الجيش الوطني أمس مقتل القيادي الحوثي علي محمد عطشة، مع عدد من مرافقيه بغارة مقاتلات التحالف أثناء وجوده في إحدى جبهات المحافظة.
من جهة أخرى،أكد قائد محور صعدة العميد عبيد الأثلة أمس، أن الهزائم المتتالية التي منيت بها ميليشيا الحوثي على أيدي الجيش الوطني اليمني والمقاومة الشعبية، بإسناد من التحالف العربي، أجبرت الإيرانيين على التضحية بعناصر ميليشيا حزب الله اللبنانية، والدفع بهم للمشاركة في حماية معقل الحوثي في مران بمحافظة صعدة، مشيرا إلى أن نشر عناصر «حزب الله» على الجبهات سيجعل منهم صيدا ثمينا للجيش الوطني. وأوضح الأثلة لـ«عكاظ» أن هناك العشرات من الخبراء الإيرانيين وعناصر ميليشيا حزب الله، يدعمون الحوثيين في عدد من المواقع، وبعضهم يشرف على صناعة وزراعة الألغام، مضيفا أن أجهزة الجيش الوطني تتبع مواقع ومراكز تواجد هؤلاء الإرهابيين لتستأصل شأفتهم. وقال: «لدينا معلومات بأن هناك عددا من الإيرانيين وعناصر حزب الله يتولون عملية التدريب وصناعة الألغام، وآخرين يتولون التدريب على الدورات الطائفية للميليشيا».
وأشار قائد اللواء الخامس حرس حدود العميد صالح قرو، أن 7 حوثيين قتلوا وأصيب العشرات أثناء قيامهم بمحاولات تسلل فاشلة خلال الساعات الماضية لاستعادة مواقع خسرتها الميليشيا في السابق. وأضاف أن تلك المواقع تسيطر نارياً على مركز مديرية باقم، وتواصل مدفعية الجيش الوطني التمهيد لعمليات عسكرية قادمة نحو مركز مديرية باقم، حيث دمرت أمس عددا من تحصينات الميليشيا وتعزيزاتها القادمة من المعقل الرئيسي للحوثي في جبال مران.
وفي محافظة الجوف، أعلن الجيش الوطني أمس مقتل القيادي الحوثي علي محمد عطشة، مع عدد من مرافقيه بغارة مقاتلات التحالف أثناء وجوده في إحدى جبهات المحافظة.
من جهة أخرى،أكد قائد محور صعدة العميد عبيد الأثلة أمس، أن الهزائم المتتالية التي منيت بها ميليشيا الحوثي على أيدي الجيش الوطني اليمني والمقاومة الشعبية، بإسناد من التحالف العربي، أجبرت الإيرانيين على التضحية بعناصر ميليشيا حزب الله اللبنانية، والدفع بهم للمشاركة في حماية معقل الحوثي في مران بمحافظة صعدة، مشيرا إلى أن نشر عناصر «حزب الله» على الجبهات سيجعل منهم صيدا ثمينا للجيش الوطني. وأوضح الأثلة لـ«عكاظ» أن هناك العشرات من الخبراء الإيرانيين وعناصر ميليشيا حزب الله، يدعمون الحوثيين في عدد من المواقع، وبعضهم يشرف على صناعة وزراعة الألغام، مضيفا أن أجهزة الجيش الوطني تتبع مواقع ومراكز تواجد هؤلاء الإرهابيين لتستأصل شأفتهم. وقال: «لدينا معلومات بأن هناك عددا من الإيرانيين وعناصر حزب الله يتولون عملية التدريب وصناعة الألغام، وآخرين يتولون التدريب على الدورات الطائفية للميليشيا».