حذرت مؤسسة القدس الدولية من تصاعد السياسية الإسرائيلية التدميرية لمنشآت وممتلكات الفلسطينيين في القدس المحتلة.
وعدت المؤسسة في بيان اليوم (الخميس)، أن قرار رئيس حكومة الاحتلال السماح لأعضاء الكنيست اقتحام الأقصى شكل استهدافًا متجددًا للمسجد، وتأتي في سياق رفع استهداف الأقصى وتعزيز وجود المستوطنين في جنباته.
وأشارت المؤسسة إلى أن أذرع الاحتلال تتابع هدم منازل ومنشآت الفلسطينيين في القدس المحتلة.
وأعربت المؤسسة عن إدانتها المطلقة واستنكارها الشديد للسياسة الإسرائيلية في القدس المحتلة، وطالبت بمحاسبة القيادات الإسرائيلية التي تقوم بإجراءات مخالفة للقوانين والأعراف الدولية المعنية بالمناطق المحتلة.
وعدت المؤسسة في بيان اليوم (الخميس)، أن قرار رئيس حكومة الاحتلال السماح لأعضاء الكنيست اقتحام الأقصى شكل استهدافًا متجددًا للمسجد، وتأتي في سياق رفع استهداف الأقصى وتعزيز وجود المستوطنين في جنباته.
وأشارت المؤسسة إلى أن أذرع الاحتلال تتابع هدم منازل ومنشآت الفلسطينيين في القدس المحتلة.
وأعربت المؤسسة عن إدانتها المطلقة واستنكارها الشديد للسياسة الإسرائيلية في القدس المحتلة، وطالبت بمحاسبة القيادات الإسرائيلية التي تقوم بإجراءات مخالفة للقوانين والأعراف الدولية المعنية بالمناطق المحتلة.