أكدت منظمات حقوقية فلسطينية اليوم (الجمعة)، أن مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين جنوب العاصمة السورية دمشق، يعيش كارثة إنسانية ربما لم يشهد لها التاريخ البشري المعاصر.
وأشارت المنظمات في بيان مشترك إلى أن مخيم اليرموك تعرض لحملة عسكرية تدميرية وتهجيرية منظمة، الهدف منها إبعاد اللاجئين الفلسطينيين عن سورية، وتعميم اليأس والاحباط في صفوفهم.
وأعربت عن استنكارها وإدانتها لعمليات القصف والحصار التي تعرض لها المخيم خلال السنوات الماضية من مواقع قوات نظام الأسد.
من جهتها، عدت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية أن مخيم اليرموك منطقة منكوبة وقد تعرض خلال سبع سنوات للقصف التدميري والحصار والنهب المنظم.
وأكد رئيس قسم الأبحاث في مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية إبراهيم العلي في تصريح، أن مخيم اليرموك يعيش كارثة حقيقية، منذ استعاد نظام الأسد السيطرة عليه في مايو الماضي، موضحاً أن المخيم لم يشهد عودة حقيقية لسكانه، وأن عودة السكان لم تكن سوى مجرد زيارات تفقدية لبعض الأهالي لبيوتهم المدمرة، فيما لا يزال المخيم يعيش وقع كارثة حقيقية.
وأشارت المنظمات في بيان مشترك إلى أن مخيم اليرموك تعرض لحملة عسكرية تدميرية وتهجيرية منظمة، الهدف منها إبعاد اللاجئين الفلسطينيين عن سورية، وتعميم اليأس والاحباط في صفوفهم.
وأعربت عن استنكارها وإدانتها لعمليات القصف والحصار التي تعرض لها المخيم خلال السنوات الماضية من مواقع قوات نظام الأسد.
من جهتها، عدت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية أن مخيم اليرموك منطقة منكوبة وقد تعرض خلال سبع سنوات للقصف التدميري والحصار والنهب المنظم.
وأكد رئيس قسم الأبحاث في مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية إبراهيم العلي في تصريح، أن مخيم اليرموك يعيش كارثة حقيقية، منذ استعاد نظام الأسد السيطرة عليه في مايو الماضي، موضحاً أن المخيم لم يشهد عودة حقيقية لسكانه، وأن عودة السكان لم تكن سوى مجرد زيارات تفقدية لبعض الأهالي لبيوتهم المدمرة، فيما لا يزال المخيم يعيش وقع كارثة حقيقية.