أطلق الجيش الوطني اليمني والمقاومة الشعبية بمساندة التحالف العربي، أمس (الأحد) عملية عسكرية واسعة لتحرير مديرية حرض في محافظة حجة من ميليشيا الحوثي الانقلابية. وبحسب مراسل قناة «العربية، فإن العملية بدأت منذ الساعات الأولى أمس باستهداف طيران التحالف لعدد من المواقع العسكرية للمتمردين الحوثيين، مضيفا أن قصف مقاتلات التحالف أسفر عن مقتل حوثيين وتدمير مركبات ومنصات قذائف.
من جانبه، أوضح مصدر ميداني أن المعركة على أشدها، وأن المواجهات مع الحوثيين مستمرة عبر الأسلحة المباشرة وغير المباشرة، مع مساندة التحالف من خلال المدفعيات والطيران. وأضاف أن الأهداف الأولى للعملية تحققت من خلال تدمير المواقع الإستراتيجية للحوثيين، ما سهل تقدم الجيش اليمني والمقاومة والتحالف عبر عدة محاور.
وكانت قوات الجيش الوطني والمقاومة استعادا أمس الأول جبال الفج والشبكة والكسارة الواقعة شرقي مدينة حرض، ودحرا ميليشيا الحوثي منها.
وأفاد قائد لواء القوات الخاصة العميد محمد الحجوري، في تصريح لموقع «سبتمبر نت»، أن ميليشيا الحوثي تكبدت خسائر فادحة في الأرواح والعتاد، خلال المعارك التي خاضها الجيش الوطني بمساندة من قوات التحالف العربي وتكللت باستعادة جبال الفج والشبكة والكسارة، وتطهيرها من المتمردين.
وتكمن أهمية المناطق المحررة في أنها تمثل شريانا مهما للميليشيات الانقلابية يمتد بين حجة وصعدة، كما أن الجيش الوطني بسيطرته عليها يكون قد وضع مدينة حرض تحت الحصار، وإعلانها محررة مسألة وقت.
من جانبه، أوضح مصدر ميداني أن المعركة على أشدها، وأن المواجهات مع الحوثيين مستمرة عبر الأسلحة المباشرة وغير المباشرة، مع مساندة التحالف من خلال المدفعيات والطيران. وأضاف أن الأهداف الأولى للعملية تحققت من خلال تدمير المواقع الإستراتيجية للحوثيين، ما سهل تقدم الجيش اليمني والمقاومة والتحالف عبر عدة محاور.
وكانت قوات الجيش الوطني والمقاومة استعادا أمس الأول جبال الفج والشبكة والكسارة الواقعة شرقي مدينة حرض، ودحرا ميليشيا الحوثي منها.
وأفاد قائد لواء القوات الخاصة العميد محمد الحجوري، في تصريح لموقع «سبتمبر نت»، أن ميليشيا الحوثي تكبدت خسائر فادحة في الأرواح والعتاد، خلال المعارك التي خاضها الجيش الوطني بمساندة من قوات التحالف العربي وتكللت باستعادة جبال الفج والشبكة والكسارة، وتطهيرها من المتمردين.
وتكمن أهمية المناطق المحررة في أنها تمثل شريانا مهما للميليشيات الانقلابية يمتد بين حجة وصعدة، كما أن الجيش الوطني بسيطرته عليها يكون قد وضع مدينة حرض تحت الحصار، وإعلانها محررة مسألة وقت.